ردت أشگگها الرسايل ..
بس دريت !
مرة كتلي بوحده منهن
أنه (أحبك)
نامـن بحضني وبچيت
يـ حايط حزني ..
هم مثلي عمر فيّتله و عافك
وك سنتين اچمِّل فيّك بضلعي و افز ذِلّة
.
.
يـ حايط حزني .. احس تشبهني ،
هم منطيك ظهره و يوجعك گلبك
كل ظنهم صَلِب بس خوفك بگلبك
العشگ مو ريح و اتكابر !
ما اريد انحسب خطار
يـ حايط حزني ..
رهمني اعلى گلبك حتى لو بسمار !
الشمس و الفيّ يلچمني لأن ما گتلك ادخيلك
يـ حايط حزني چي ما تحچي .. اشكيلك !
تـحير عيـوني ، و الجنّاز حايـر
جناسي مطشَّره اوجوه المگابر
.
.
گالوا : انطي من روحك
بقيت انطي لحد ما خلصت كلّي !
.
.
ح أسگن هنا يم أحساسكُم
شو أحس بذوقكُم يشبهنـي كولش
وتأتيك الصفعة على قدر الغفلة ..أن لليقظة ثمنٌ باهظ.
قد تحمل " مرحباً" كل الحُب في هذا العالم
وقد تكون "انا احبك" فارغة من كل شيء .
نحن بحاجة دائماً لشعور الاشخاص لا لكلامهم ..ربما لم تكن مرحباً عادية ..
قد تكون " مُرّ حُباً"