هُناك طمأنينة تسكن وجهك، عند النظر إليك تستقر الفوضى التي بداخلي.
هُناك طمأنينة تسكن وجهك، عند النظر إليك تستقر الفوضى التي بداخلي.
الطرقات مُضاءة بشكل جيد ولكن الجميع تائه لا أحد يعثر على أحد.
جسدي يخذلني .. كالدرع الذي تحطم في يد صاحبه وقال لسيوف المرض والوهن والحيرة.. تعالي .
كـان ينبغـي الـا اكبـر،،
لا بأس أيتُها الجميلة ، ستُزهرين،"
فاتحة الجزء الثاني واني ماادري