افتتاح سدة الهندية عام 1913م
*
صور توثق لحظات افتتاح سدة الهندية من قبل كبار المسؤولين في ولاية بغداد عام 1913م.
*
افتتاح سدة الهندية عام 1913م
*
صور توثق لحظات افتتاح سدة الهندية من قبل كبار المسؤولين في ولاية بغداد عام 1913م.
*
نشيد الفتوة العراقية
كنا ننشد هذا النشيد في الابتدائية
لاحت رؤوس الحرابِ ... تلمع بين الروابي
هاكم وفود الشباب ... هيا فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
هيا اسود البوادي ... هيا حماة البلادِ
هيا لحفظ المبادي ... هيا فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
هذي اسود قـُرانا ... اخوتنا في حمانا
هبت تلبي ندانا ... هيا فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
يا أمّنا لن نحيد ... عن دربنا او نعود
فإن سقطت شهيدا ... نادي فتوة للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
أمي كفي الدموع ... وانتظري لي الرجوعَ
هبت بلادي جميعا ... هيا فتوى للجهاد
هيا .. هيا هيا هيا .. هي .. هيا فتوة للجهاد
ألملحّن الراحل
سعيد شابو
مشرف تربوي في بغداد
هي الأنشودة الشهيرة من ألحان سعيد شابو وكادت أن تصبح النشيد الوطني في العراق.
و لا يعرف قائلها و تنسب إلى مدرس مجهول كما قال الملحن نفسه
وجاء في سيرة سعيد شابو عن النشيد
"ولهذا النشيد قصة، لا أحد يعرف من هو الكاتب الحقيقي لمفرداته، حتى ملحّنه الفنان الكبير الراحل سعيد شابو، الذي روى حكايته مستغرباً سطورها؛ عندما كان مشرفاً تربويّا زار إحدى مدارس بغداد، وبينما كان في طريقه إلى مغادرة تلك المدرسة، ناداه أحد المعلمين من كبار السنّ وسلّمه ورقة بالية، وضعها شابو، في جيب سترته، وعندما وصل إلى بيته تذّكر الورقة البالية وأخرجها من جيبه، فإذا هي كلمات (لاحت رؤوس الحراب)، وقد أعجب بها وسرعان ما لحنها، وحين أراد تسجيلها لم يعثر على اسم الشاعر في الورقة، وكان قد نسي في أيّ مدرسة التقى فيها هذا الرجل المسن صاحب كلمات النشيد، الأمر الذي جعله يزور جميع المدارس التي زارها سابقاً ، ومع هذا لم يعثر على الشاعر"
صندوق ببسي فارغ من أيام زمان.
كان ابو الدكان ميخليك تاخذ البطل للبيت الا تدفع تأمينات !!
وما أدري ليش كانو يسمون الفارغ (بوش)
كاسيت القيثارة, أحد منتجات شركة الصناعات الألكترونية
كتلوك تلفزيون القيثارة القديم من منتجات شركة الصناعات الالكترونية EIC مع صورة للتلفزيون.
جميل
من الصور القديمة --(كب الرقي والموصل القديمة سنة 1923) --يظهر على الضفة الثانية لنهر دجلة ( كب الرقي-- الشمزي كما يسميها الموصليون ) الصورة ملتقطة في الموقع الذي انشا فيه جسر الملك غازي (الجسر الحديدي)-- كما ويظهر في وسط الصورة الجسر الخشبي البريطاني الذي انشا في سنة 1923 ليكون بديلا لجسر القايغات العثماني-- وتظهر في الصورة القليعات واجهة الموصل القديمة على ضفاف دجلة ---صورة من الزمن الجميل والايام التي لا تنسى في ذاكرة الموصل القديمة / الكب كلمة تعود الناس اطلاقها على علوة الرقي --اصلها الكلمة الانكليزية ( camp ) و للاختصار كان الناس يتناقلونها بكلمة (كب)
طفلين من الموصل يحملان صينية شعر بنات ...من احد المواقع العالمية عام ١٩٧٠..تحيتي