من داخل احد الأزقة البغدادية القديمة في عشرينيات القرن الماضي.
الجنائن المعلقة أو جبل أحد كما يسمى الآن...
بناية المطعم التركي عام ١٩٨٦ وباص المصلحة أمامه...
عادات عراقية قديمة نفتقدها حالياً....
*من يجي الشتا نتجمع عالصوبة وطبعاً فوگها قوري جاي ويمها شيشة الدبس والراشي ونخبط وناكل
*من تطفى الكهرباء نشغل لالة وفانوس ونسمع قصص من أهلنا عن شبابهم لو عن الحروب. ومرات نطلع بالشارع نلعب ختيلان
*وإذا إجت الكهرباء الكل يصلي عالنبي لا إرادياً وننفخ اللالات ونروح عالتلفزيون لو نحل الواجب مال باجر.
*الصبح نروح للمدرسة واللفة بالجنطة (اذا امورنا زينة) ومرات بس خيارة لو أي شيء. ونقرأ النشيد الوطني ومن نرجع للبيت فرحانين
*الخطار جان من يجي الكل يستقبلة بحرارة بدون ماينطي موعد. وهسة اذا اجة الخطار الكل يكلب وجهة
*جان التلفزيون بي 3 محطات وكلشي بتوقيتة الاخبار والكارتون والافلام والرياضة. ﻻنت ولا دش
*جان خبز الوالدة وكليجة العيد ميعوضهن صمون الفرن لان بي حنية تحس
*جانت العابنا دعبل و7سيفونات وركيضان يعني اللعب بجماعة وعايشين طفولتنا. هسة الطفل يلعب بالايباد والبلي وغيرها
يعني جانت حياتنا بسيطة بس كلشي عنده نكهة خاصة وطعم حلو. برغم الفقر والوضع المادي المتأزم!
طلبة كلية الإدارة والإقتصاد في جامعة بغداد منتصف الثمانينات .
بغداد ، الباب الشرقي نهاية شارع الرشيد ، ساحة وقوف السيارات المجاورة لجسر الجمهورية ( شيد بمكانها عمارة المطعم التركي ) ، فترة الستينات .
طب الموصل فترة الستينات
فتاتان في احد ازقة مدينة الموصل - ١٩٦٤
لقطة_نادرة_جداً
من صباحات بغداد الجميلة ونهر دجلة الخالد ونلاحظ انعكاس الأبنية في النهر حيث النقاوة في المياة والجو والتي نفتقر لها الان .. الصورة خمسينات القرن الماضي