لقطة من عام 1981 لطبيبة عراقية من فوق سطح مستشفى الكرخ للولادة .. بغداد.
لقطة من عام 1981 لطبيبة عراقية من فوق سطح مستشفى الكرخ للولادة .. بغداد.
ثانوية المعقل للبنات ايام زمان
وقد نصب تمثال للسيد مزهر الشاوي مدير مصلحة الموانئ العراقيه في هذا المثلث الموجود بالشارع
تَقع مدينة العمادية (بالكردية:ئاميدي) في محافظة دهوك تقع على بعد 70 كيلو متراً شمال مدينة دهوكوتعلو 1400 متر عن مستوى سطح البحر حيث أن المدينة مبنية على قمة جبل وتضم عدداً من البوابات القديمة. وتبعد مسافة ال10 كيلومترات عن الحدود التركية، غالبية سكانها من الأكراد، كانت عاصمة لامارة بهدينان التي كانت تتبع بالولاء للدولة العثمانية وكانت تدفع الضرائب لها، تضم المدينة عدداً من الآثار التي تعود للحقبة الآشورية إضافة إلى آثار من الحقبة العربية الإسلامية حيث توجد نقوش بالخط العربي الكوفي وآيات قرآنية على بعض من أبواب المدينة كما تضم البلدة كنيسة أثرية وأنقاض كنيس يهودي
الرياضيات السومرية
قامَ السومريون باختراع النظام الستيني، وعلى هذا الأساس قاموا بتقسيم الدائرة إلى 360 درجة، كما قاموا بتقسيم الساعة إلى 60 دقيقة والدقيقة إلى 60 ثانية، كما قامَ السومريون بقياس الزوايا بالدرجات.
النظرية المسمّاة بـ نظرية فيثاغورس هي نظرية بابلية الأصل تعلّمها فيثاغورس من البابليين الذين ابتكروها قبله بأكثر من ألف عام والتي اعتمدَ البابليون فيها بدورهم على السومريين.
بدأ السومريون بالعد على أصابعهم وذلك من واحد إلى خمسة، ثم خمسة زائد إثنين، ثم خمسة زائد ثلاثة، وهكذا حتى العشرة، وبعد العشرة كان يشار للأعداد على النحو التالي : عشرة زائد واحد، ثم عشرة زائد إثنين، حتى عشرة مرتين (عشرون) ثم العشرة ثلاث مرات (ثلاثون) وكذلك حتى الستين (الوحدة الأعلى)، وكانوا يرمزون للستين بعلامة الواحد عينها.
لم يكن للسومريين علامة يكتبون بها العدد مئة لكنهم كانوا يلفظونه (مي) فقد استعمله الأكديون، كما استعملوا لفظ (ليم) للتعبير عن الألف.
علوم البابليين | مارغريت روثن
دراسات حول الرياضيات البابلية |
البصرة .العشار محلة بريهة
مدرسة الحرية 1962أيام الزمن الجميل مدرسة مختلطه لكن كانت الأخلاق تنبع من القلب والتربية الأبويةأجمل وارفى ايام عشناها وتهذبنا باخلاقها والرقي باحساسنا انها سنين لا تنسى ابدا
سيدات في كنيسة مار يوسف في الكرادة - خربندة عام 1961.
سيدات من الموصل ١٩٥٨.
مديرة ومعلمات مدرسة الزهاوي في البتاويين عام 1963.
صورة للمعلمة المرحومة اديبة ناصيف والمعلمة رشدية مع طلابهم في احدى صفوف مدرسة موصل الجديدة عام 1959.
مخيمات اللاجئين الارمن في مدينة بعقوبة عام 1919.
خصصت في بغداد وبعقوبة والبصرة والموصل الكثير من دور الايتام والمخيمات ومعسكرات لايواء اللاجئين الارمن الناجين من المجازر التي قامت بها الدولة العثمانية بحق الارمن عام 1915.
تواجد الأرمن في العراق يعود لقرون عديدة حيث جاءت موجات من الأرمن من أرمينيا عبر إيران استوطنت جنوب العراق في بادئ الأمر حيث أنشأت أبرشية للأرمن في البصرة عام 1222م ثم بدأت هذه الموجات تتجه نحو بغداد في الفترة اللاحقة ،حيث سجلت طائفة الأرمن كطائفة تدين بالمسيحية في العراق عام 1638. وتوجد أقدم كنيسة للأرمن في بغداد في منطقة الميدان وهي كنيسة مريم العذراء وقد بنيت عام 1639م خلال فترة حكم العثمانيين بناءّ على طلب أحد القادة العسكريين والذي كان أرمني الأصل. لكن أكبر موجات الهجرة الأرمنية للعراق كانت في بدايات القرن العشرين بعد مذابح ارتكبت ضد الأرمن في أرمينيا وتركيا.