أهلا وسهلا بالعزيزة انثى مخملية
أهلا وسهلا بالعزيزة انثى مخملية
ـأنا لم أعد أتمنئ سِوئ حضور الطمأنينة والسلام الداخلي المتبادل بين المرء ونفسه، يكفي بهذا الحد لجعلي إنسانة سعيدة رائعة تحمل روحًا وردية ،،،،
مهما توقعت سقوطي أو هزيمتي أبهرك بابتسامتي وعدم اهتمامي للأمر مهما كنت أتألم ، انا اعتدت القوة لدرجة نسيت معها الإنحناء
،،،،يتبع،،،،
اهلاً و سهلاً بنوتيلا
أنثى مخمليةة
شكراً لصاحب / ة الموضوع
غداً نمضي.. كما جئنا، وقد ننسى بريق الضوء والألوان، وقد نهفو إلى زمنٍ بلا عنوان، وقد ننسى، وقد نُنسى، فلا يبقى لنا شيء لنذكره مع النسيان، فيكفي أننا يومًا تمرَّدنا على الأحزان، ويكفي أننا يومًا تلاقينا بلا استئذان .
وتأتي الموسيقى بأوجاعك على سطح بارد ومبتُور.. لتُشرِّحها بهدوء خارج وطأة الزّمن، حينها تعودُ مُشافى مُعافى ومستضيء، كما لو أنها فصلت عنك الأوجاع تمامًا.
صباح الخير والمحبه علئ الجميع جئت لكي اكمل مابدات به من حديثي حول نفسسي وعن حياتي مابين
الرمضانين ،،،
ومرت الايام سريعا وانا كنت افكر في داخلي وابحث عن ايام جميله عن لحضات سعيده ،،كنت انظر للحياه بكل امل وتفاؤل واقول في نفسي عسئ الله ان يعوضني خيرا
ـ
لرُبما في المره القادمه تحدث فرصه لـ صدفه أجمل بكثير من تلك التي مضت، لرُبما ينتظرُني شيئاً أحبُ إلي مما فقدت ،،
لستُ متطلّبة، كلّ ما يكفيني هو كتفٌ واحد أضع عليه رأسي كلما اعتراني إحساسٌ بالوهن، يدٌ واحدة أُمسك بها عندما أشعر بالوحدة، وقلبٌ واحدٌ يحبّني لذلك الحدّ الذي لا يجعله يشعر بالضيق إن سكنتُ به وأنا بكلّ هذا الثقل، قلبٌ لا يسمح لي بالتسرُّب مهما امتلأ بالثقوب.
“هل يعقل أنني أحمل بداخلي كل الذي رأيته في حياتي؟ إنه لأمر مروع حين نفكر في أن كل تلك المناظر، الكتب، الأهوال، الإشراقات، المصائب، قد كدست في عقلٍ واحد.”
كنت متاكده من نجاحي في بحث التخرج ولكن لاادري ماذا ستكون نتيجيتي وماهي درجه نجاحي
وما ان مرت بضعه ايام واستلمت نتيجتي فالحمد لله نجحت بتقدير جيد جدا ولكن لم افرح بهذه النتيجه
كثيرا ،،كان شعووري جدا طبيعي لم يكن به شي من الفرح والسرور ،،
لانني اعلم لن ولم يتغيير شيئا في حياتي حتئ بعد هذه النتيجه ،،،