انه بحالين
حال الناس تنعاني على البيّة
وحال البيّة يشچيلي العُمر من ضيع
إسنينة بليالية
وصلاة الغُبشة فاتتني
وگلب ظل أبنواعية، والف ليل اليمر والآه
تنگال أبتواليه وحزن جَر الربابة بليل
تحجيلي البيّها والبيّة
واون لا طارش من الراح ولا موت بطواريه
ولا چلمة التحاچي الروح
عن ذاك العزيز الروحة عارية
ولا نيسان عالتعبان مر فيّة
وظل والنار بجروحي وشمس مصلوبة
فوگ الروح ظهرية وربابه
ونوح وسوالف غجر مابيها حنيـة
وانة أبنادم واحط إعيوني بعيون
اليجيني أبليل ، ضيف ينازع الفشلة
وأگابح واليگابح ضيف خيمتنة
ويجينة وبل نواعي أنبيع لمتنه
ويحط چّدمة على انفاس الربابة ويخنگ
الجلمة،
ويصيح ويثگل لسانة ويگول بعين المواگح
يهنالة اليغني الليل كلة وما يعرف النوح
الراحل رياض ابو شبع