هنا

[إدريس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مُبارك عليكم الشهر أحبتي
هنا ستشهدون فقرتنا الأولى للبرنامج الرمضاني في درر العراق
الشيطـان خلف القضبان والأنسان لهُ حرية الأختيار
(هذا الصرح هو مكان لتبادل الاراء وطرح التجارب في اطار موضوع الحديث
يتم فتح جزء كل ثلاثة أيام
وكل جزء سيتم فيه طرح موضوع مختلف )

الجزء الأول
هل عاهدت نفسك أن لا تتغيّر بعد علاقة عابرة وأن لا يذبل قلبُك ؟
متى كان ذلك وهل تم الأمر كما خططت له !!
هل خسرت طُهر مبسمك بسبب أحكام مُقدرة أم أنك جابهتَ الأقدار بأبتسامتك رُغم نزف جرحك ..؟
قُلتَ لا بأس ان احسنتُ الظن لكنكَ بدوت غبياً فهل ندمت !
أهديتَ مشاعراً لم تُصان .. واستنزفت حُباً على أناسٍ لا يستحقون كيف أخترت ذلك ، ومتى توقفت أم انك لا زلتَ تتخبط في ذات الطريق ؟
هل ترى نفسكَ مظلوماً ؟
يقولون بأن الظالم كان مظلوماً سابقاً فهل تُراك ستصبحُ كذلك ؟
أم أنك ستتسامح وتتقبل الأمر وتمضي !
حين تتسخ الملابس نقوم بغسلها !
كيف تُغسل المشاعر ؟
بعضُ البقع لا تزول .. كذلك الندبات
عندما تراها ماذا تتذكر !


.
.
.
الموضوع أشبه بالمقهى (أطرحوا افكاركم ، تجاربكم ، يحق لكم الرد على الأخرين وطرح التساؤلات ألخ الخ)


.
.
الرجاء ان يكون الحديث ضمن إطار الموضوع

[Aabdullah]

تسجيل مشاركة
ولي عودة إن شاء الله

إدريس

[إدريس]

تسجيل مشاركة
ولي عودة إن شاء الله

إدريس

تمام وردة
انتظرك
كل الحُب

[*RÂყÂм*]

موضوع شيق ومميز
متابعه ان شاء الله

[ليديا]

بداية شكرا للدعوة هذه الأيامااعاني من السكتة الكلامية ههههههه لهذا سأحاول ان اتخلص من العقدة هنا....




الجزء الأول
هل عاهدت نفسك أن لا تتغيّر بعد علاقة عابرة وأن لا يذبل قلبُك ؟ متى كان ذلك وهل تم الأمر كما خططت له !! هل خسرت طُهر مبسمك بسبب أحكام مُقدرة أم أنك جابهتَ الأقدار بأبتسامتك رُغم نزف جرحك ..؟ قُلتَ لا بأس ان احسنتُ الظن لكنكَ بدوت غبياً فهل ندمت ! أهديتَ مشاعراً لم تُصان .. واستنزفت حُباً على أناسٍ لا يستحقون كيف أخترت ذلك ، ومتى توقفت أم انك لا زلتَ تتخبط في ذات الطريق ؟ هل ترى نفسكَ مظلوماً ؟ يقولون بأن الظالم كان مظلوماً سابقاً فهل تُراك ستصبحُ كذلك ؟ أم أنك ستتسامح وتتقبل الأمر وتمضي ! حين تتسخ الملابس نقوم بغسلها ! كيف تُغسل المشاعر ؟ بعضُ البقع لا تزول .. كذلك الندبات عندما تراها ماذا تتذكر !




......

شنو هذا ادريس كأنك جاي تفرغ قالبك....


بالبداية تكون سعيدا سعيدا جدا، و تبدو لك نفسك قوية واثقة شجاعة مقدامة لا تهاب، و يبدو لك حبك العظيم كبيرا اسطوريا اعجازيا، و يبدو لك الحبيب هبة، هدية، معجزة....

و تصبح الأحداث التي تعيشه معه فريده جدا ومميزة، تحنيك أحيانا لكنها لا تكسرك بل تزيدك قوة... بعدها تنتقل إلى المشهد الثاني، تتعرض لهزات اختبارات زمنية و حياتية قسوتها بقدر ارادتك، و تتشابك انت بذاتك داخل ذاتك، تعيش لحظات حزن عميق، تقترب من الندم و تطل على نافذته المسودة، تحاول ان تطرق بتبه لترتاح، لكنه لا يستجيب لك، انت لا تعاني من الندم، لان كل شيء كان حقيقيا، مشاعرك و احاسيسك، ما قدمته وما اخذته، كل ذلك حقيقي و حقيقي جدا فلما الندم، تحزن و تخزن ثم بعدها يتحول الم الحزن إلى غضب و تحاول تمزيقه، و لكنك تدرك انه يمر بك، يمزقك قبل ان تقف من جديد، تخنقك الكلمات، و احيانا تتفوه بعكس ما تريد، تتوقع انه(ها) يفهمك من غير حاجة للكلام، لكن ذلك لا يحدث، انت ايضا ستتوقف عن فهمه، لانك ممتلئ بالغضب، سيزودك عقلك بالكثير من المخرجات الفلسفية مثل، الي يحب ما يأذي حبيبه، الي يحبك يجيك، الي ما يرحمك ما يحبك، الي ما يحس بيك مش حبيب، الي ما تجده حين تحتاجه فلا يستحق ان يكون حبيب... الخ و غيرها و غيرها، ببساطة تجعل نفسك محور العلاقة، و تنسى ان الطرف الاخر له الحق في القاء الأحكام ذاتها لتكون انت المذنب هذه المرة......
ببساطة هي الحياة اخيانا حلوة و احيانا مرة... لا داعي ان نسأل انفسنا اسئلة يجيب الشيطان عنها.... و تحصل الفرقة... اكراما للايام و للمشاعر للكلمات و الافعال.. اسألوا انفسكم بهدوء...
هل ما زلت أحبه؟ هل مازال وجوده يعني لي؟... بالنهاية كل شيء يمضي، ودوام الحال من المحال.. و الندم على الفراق اشد صعوبة من الندم على الوصال..... حين نفعل الأشياء لأنفسنا يهون تقييدنا للاخرين و الحكم عليهم...

رمضانكم كريم و كل عام وانت بخير وصحة وسلامة

[إدريس]

بداية شكرا للدعوة هذه الأيامااعاني من السكتة الكلامية ههههههه لهذا سأحاول ان اتخلص من العقدة هنا....




الجزء الأول
هل عاهدت نفسك أن لا تتغيّر بعد علاقة عابرة وأن لا يذبل قلبُك ؟ متى كان ذلك وهل تم الأمر كما خططت له !! هل خسرت طُهر مبسمك بسبب أحكام مُقدرة أم أنك جابهتَ الأقدار بأبتسامتك رُغم نزف جرحك ..؟ قُلتَ لا بأس ان احسنتُ الظن لكنكَ بدوت غبياً فهل ندمت ! أهديتَ مشاعراً لم تُصان .. واستنزفت حُباً على أناسٍ لا يستحقون كيف أخترت ذلك ، ومتى توقفت أم انك لا زلتَ تتخبط في ذات الطريق ؟ هل ترى نفسكَ مظلوماً ؟ يقولون بأن الظالم كان مظلوماً سابقاً فهل تُراك ستصبحُ كذلك ؟ أم أنك ستتسامح وتتقبل الأمر وتمضي ! حين تتسخ الملابس نقوم بغسلها ! كيف تُغسل المشاعر ؟ بعضُ البقع لا تزول .. كذلك الندبات عندما تراها ماذا تتذكر !




......

شنو هذا ادريس كأنك جاي تفرغ قالبك....


بالبداية تكون سعيدا سعيدا جدا، و تبدو لك نفسك قوية واثقة شجاعة مقدامة لا تهاب، و يبدو لك حبك العظيم كبيرا اسطوريا اعجازيا، و يبدو لك الحبيب هبة، هدية، معجزة....

و تصبح الأحداث التي تعيشه معه فريده جدا ومميزة، تحنيك أحيانا لكنها لا تكسرك بل تزيدك قوة... بعدها تنتقل إلى المشهد الثاني، تتعرض لهزات اختبارات زمنية و حياتية قسوتها بقدر ارادتك، و تتشابك انت بذاتك داخل ذاتك، تعيش لحظات حزن عميق، تقترب من الندم و تطل على نافذته المسودة، تحاول ان تطرق بتبه لترتاح، لكنه لا يستجيب لك، انت لا تعاني من الندم، لان كل شيء كان حقيقيا، مشاعرك و احاسيسك، ما قدمته وما اخذته، كل ذلك حقيقي و حقيقي جدا فلما الندم، تحزن و تخزن ثم بعدها يتحول الم الحزن إلى غضب و تحاول تمزيقه، و لكنك تدرك انه يمر بك، يمزقك قبل ان تقف من جديد، تخنقك الكلمات، و احيانا تتفوه بعكس ما تريد، تتوقع انه(ها) يفهمك من غير حاجة للكلام، لكن ذلك لا يحدث، انت ايضا ستتوقف عن فهمه، لانك ممتلئ بالغضب، سيزودك عقلك بالكثير من المخرجات الفلسفية مثل، الي يحب ما يأذي حبيبه، الي يحبك يجيك، الي ما يرحمك ما يحبك، الي ما يحس بيك مش حبيب، الي ما تجده حين تحتاجه فلا يستحق ان يكون حبيب... الخ و غيرها و غيرها، ببساطة تجعل نفسك محور العلاقة، و تنسى ان الطرف الاخر له الحق في القاء الأحكام ذاتها لتكون انت المذنب هذه المرة......
ببساطة هي الحياة اخيانا حلوة و احيانا مرة... لا داعي ان نسأل انفسنا اسئلة يجيب الشيطان عنها.... و تحصل الفرقة... اكراما للايام و للمشاعر للكلمات و الافعال.. اسألوا انفسكم بهدوء...
هل ما زلت أحبه؟ هل مازال وجوده يعني لي؟... بالنهاية كل شيء يمضي، ودوام الحال من المحال.. و الندم على الفراق اشد صعوبة من الندم على الوصال..... حين نفعل الأشياء لأنفسنا يهون تقييدنا للاخرين و الحكم عليهم...

رمضانكم كريم و كل عام وانت بخير وصحة وسلامة

ليديا ما اعرف شكول
وصفتي الأمر بدقة وعالجتيه أيضاً ..
كل المودة والامتنان لتلبيتك الدعوة
وانتي بألف خير شاكر مرورك العطر ..
وما حـ أنسى حصتچ بالأكل
..

[إدريس]

موضوع شيق ومميز
متابعه ان شاء الله

اهلا وسهلا نورتي

[zeto]

عاشو إدريس

الصوم الحقيقي هو صوم النفس مو الجسد.. يعني الواحد كون ما يباوع على الحلوات، والطلابة برمضان حتى الي مو حلوة تصير حلوة يمسلم خررررررب

[إدريس]

عاشو إدريس

الصوم الحقيقي هو صوم النفس مو الجسد.. يعني الواحد كون ما يباوع على الحلوات، والطلابة برمضان حتى الي مو حلوة تصير حلوة يمسلم خررررررب

اوكف
خل افهم عبارتك
هسه احنه منتهين منها صوم النفس
بس الجسد مو هم يصوم لو لا ؟
اني بالنسبة الي ما اشوف حلوة او مو حلوة لان ما اباوع (اللهم قوي ايماني وسُعادي وبيدائي وحورائي)
وتعال وين تجاربك ؟
انت ابو التجارب
لعد اني ليش محضرلكم فطور وفتحت هل دردشة ضمن اطار هل موضوع
غير اعرف سوالفكم
عليمن صارف ومسوكَـ

[أمير ثامر]

موضوع شيق يتناول حالات تحدث باستمرار في مجتمعنا وهي : جفاء الحبيب ومابعد الجفاء والسيطرة على الروح ونسيان الماضي

هل عاهدت نفسك أن لا تتغيّر بعد علاقة عابرة وأن لا يذبل قلبُك ؟
ربما سأتغير في المرة الثانية أو الصدمة الثانية

متى كان ذلك وهل تم الأمر كما خططت له !!
حدث لي مرتين وتغيرت في الثالثة إلى حد كبير

هل خسرت طُهر مبسمك بسبب أحكام مُقدرة أم أنك جابهتَ الأقدار بأبتسامتك رُغم نزف جرحك ..؟
حافظت على ابتسامتي والحمد لله رغم الجراح

قُلتَ لا بأس ان احسنتُ الظن لكنكَ بدوت غبياً فهل ندمت !
الندم أمر مفروغ منه لمثل هكذا حالات

أهديتَ مشاعراً لم تُصان .. واستنزفت حُباً على أناسٍ لا يستحقون كيف أخترت ذلك ، ومتى توقفت أم انك لا زلتَ تتخبط في ذات الطريق ؟
حصل لي واتخذت الطريق الصواب

هل ترى نفسكَ مظلوماً ؟
يقولون بأن الظالم كان مظلوماً سابقاً فهل تُراك ستصبحُ كذلك ؟
معاذ الله أن اعامل الغير كما عوملت

أم أنك ستتسامح وتتقبل الأمر وتمضي !
سأسامح وأمضي لأن الله موجود

حين تتسخ الملابس نقوم بغسلها !
كيف تُغسل المشاعر ؟
بعضُ البقع لا تزول .. كذلك الندبات
عندما تراها ماذا تتذكر !
احاول النسيان تدريجيا