جسد متعب عيون ناعسة ورأس يكاد أن ينفجر ..
جسد متعب عيون ناعسة ورأس يكاد أن ينفجر ..
ستتعلم أن الحقد شعور لا يليق بالنفوس الكبيرة .. ستشفق على عدوك .. حينها ستكون الهزائم و الانتصارات على هامش المعنى .
مع نهاية رمضان .. السؤال ذاته يكرر نفسه بقوة : هل ستكون هنا في عامك المقبل ؟ هذه المسرحية / الحياة .. مرعبة أحياناً
حين تفقد من يفهمك .. تفقد قيمة المحاولة .. محاولة أن تكون مفهوماً ... و لماذا ؟!!
الخروج من سلطة السؤال .. جواب واقعي .. ما دامت الأسئلة وجوه للمشاكل
النادرون يثيرون فينا المشاعر غير المألوفة .. التي قد لا نعيشها إلا مرة واحدة .. و التي يتساءل عن وجودها - أصلاً - من لم يجربها
الإنسان بقيمة شعوره
إن الأندر هي التي أعادتني إلى ذاتي مرة أخرى.. منحتني فرصة عيش تجربة عظيمة دون أن أخسرها فيها .!!
منذ أن رحلت والدار مظلمة لم تكسر بها مصابيح ،كسرت بها قلوب
لعدم الخسارة ألم أشد من الخسارة .. حين يكون ثمنه من لم نخسره....... كلام لن يفهمه إلا اثنان .