أنا في مرحلة من حياتي لا احتاج فيها ان
أبهر احد، إن أحببتني فهذا امر جيّد و إن
لم تحبني سيكون جيّداً أيضاً .!
هيج ..
أنا في مرحلة من حياتي لا احتاج فيها ان
أبهر احد، إن أحببتني فهذا امر جيّد و إن
لم تحبني سيكون جيّداً أيضاً .!
هيج ..
تباً للحياة ... تباً لكل الحياة !
اليوم تيّهنة مواعين الخوارة ...
خرررررب
ردت اكومهن وعلى عبارة اخرى ( اجومهن ) بالشارع وكلمن يعرف ماعونه يجي ياخذه ..
الفارق الوحيد هناك .... هو الفرق بين نقطة الشروع .. وما وصلنا اليه الآن ...
احدهم كان يتربص بما رسمناه فسكب عليه الماء ...
احيانا لا تحتاج لمن يعطيك مظلة تقيك المطر إنما تحتاج لمن يبتل معك، لان مساحة الشعور تفوق مساحة العطاء ..
اعترف
ردود راهب تخلي الواحد يرتااح نفسياً ع الرغم ان هو مرات ضايج ويكتب هالحچي
تحية من الگلب
احافظ على مللي حتى لا يتسرب اليّ مرة اخرى .. لا يدعني لحظة دون ان يعكر مزاجي .. يخيّل الي انني من فرط محبتي لي املك قارباً اكاد ارميه في البحر ... ثم اعود راجلاً بلا محطة .. او انني ساكون آخر الذين اكلوا من حلوى السيدة العجوز في اخر زقاق في هذا العالم ..
امسك قطعة من نرد معوّج .. ابارك ساحته التي يُرمى فيها .. فيعود لي واقفاً على حافته دون ان اشعر برقم ظاهر في شاشته الذكية ..
احاول ان اتصل بعلي الشمري .. او العب منه لعبتنا الكافرة .. يهرب بعيداً ..
احاول الاتصال بقاسم لاخبره عن اخر كلمة مقتبسة من فلم ( البروفسيور والمجنون ) اجده كان قد كتبها قبلي .. فاعود راجلاً ايضاً ..
وحده مللي الذي يواخيني حتى في حظنا المصادر من هذه الحياة .