لكي تؤلف الشيء ليس بالضرورة ان يكون جميلا وانما ان تكون قد عاشرته طويلا وذقت فيه ذلك الدفئ
من خلال الالفةلكي تؤلف الشيء ليس بالضرورة ان يكون جميلا وانما ان تكون قد عاشرته طويلا وذقت فيه ذلك الدفئ من خلال الالفة يمكنك ان تحس بالطعم في اي وضع حياتي اعتادته وبدونها لا تستطيع ان تتمتع بذلك في اي حياة مهما كانت احسن او اجمل الا اذا عشتها فطرة ما وانسجمنت معها
طعم الالفة نكهة اذا ذقتها في ما لم تكون له لذة سار لذيذ واذا احسست بها في ماهو لذيذ سار الذ
وكلما سار الشيء اجمل بالنسبة الينا كلما استبعدنا. ان ياخض مكانه شيء اخر. في قلوبنا ومع ان الظروف. تثبث لنا العكس كلما عودتنا عن شيء لم نكن نرغبه الا ان النفس لا تنتبه الا لما تحسه ولا تومن الا به
الالفة تمهد لشقائنا وعنائنا عندما تنتابنا بقوة تجاه اشياء ليست دائمة لنا لكنها تعيد لحياتنا معناها بمجرد ان ننسى ما نفقده ونحسها من جديد في الحياة بدونه الالفة هي سر سعادة كل منا فهي الذي تساعدنا على التكيف مع تقلبات الحياة وتجعل كل منا راضي بالوضع الذي هو فيه ومتعايش معه مهما كان صعبا فقد يكون هناك من حياته الذي يعيشها اليوم اقسى بالكثير من حياته الذي تمتع بها في الامس لكن ليس هناك من ظل على ذلك الحزن او التدمر الذي شعر به قبل تعوده على ما سارت عليه حياته
الاوضاع النفسية لا تكون مثاثرة بالحياتية الغير العادية الا قبل تكيفها معها يمكنك ان تحس بالطعم في اي وضع حياتي اعتادته وبدونها لا تستطيع ان تتمتع بذلك في اي حياة مهما كانت احسن او اجمل الا اذا عشتها فطرة ما وانسجمنت معها
طعم الالفة نكهة اذا ذقتها في ما لم تكون له لذة سار لذيذ واذا احسست بها في ماهو لذيذ سار الذ
وكلما سار الشيء اجمل بالنسبة الينا كلما استبعدنا. ان ياخض مكانه شيء اخر. في قلوبنا ومع ان الظروف. تثبث لنا العكس كلما عودتنا عن شيء لم نكن نرغبه الا ان النفس لا تنتبه الا لما تحسه ولا تومن الا به
الالفة تمهد لشقائنا وعنائنا عندما تنتابنا بقوة تجاه اشياء ليست دائمة لنا لكنها تعيد لحياتنا معناها بمجرد ان ننسى ما نفقده ونحسها من جديد في الحياة بدونه
الالفة هي سر سعادة كل منا فهي الذي تساعدنا على التكيف مع تقلبات الحياة وتجعل كل منا راضي بالوضع الذي هو فيه ومتعايش معه مهما كان صعبا فقد يكون هناك من حياته الذي يعيشها اليوم اقسى بالكثير من حياته الذي تمتع بها في الامس لكن ليس هناك من ظل على ذلك الحزن او التدمر الذي شعر به قبل تعوده على ما سارت عليه حياته
النفوس لا تتعبها الأوضاع الحياتية الغير العادية الا قبل تكيفها معها