اليكم جملة من الأحاديث المهمه
والمرويه عن الأمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
_أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم.
_إن اُستَرشدت أُرشِدتَ، وإن طَلبت وجدت.
_لا يحلّ لأحد أن يتصرّف في مال غيره بغير إذنه.
_ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ، ومن أنكرني فليس مني.
_أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ، ومن الضلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن.
_والعاقبة لجميل صنع الله سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهيّ عنه من الذنوب.
_إلى الله أرغب في الكفاية ، وجميل الصنع والولاية.
_إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا.
_وأمّا الحوادث الواقعة : فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم ، وأنا حُجّة الله عليهم.
_إذا استغفرت الله (عز وجل) فالله يغفر لك.
_إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سُدىَ.
_فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا.
_اللهم أنجز لي وعدي ، وأتمم لي أمري ، وثبت وطأتي ، واملأ الأرض بي عدلا وقسطاً.
_أشهد أن لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائماً بالقسط، لا إله إلا هو العزيز الحكيم، إن الدين عند الله الإسلام.
_أنا بقية الله في أرضه ، والمنتقم من أعدائه.
_قُلُوبُنا أوعيةٌ لمشيئة الله، فإذا شاء شئنا.
_ولولا ما عِندَنا من محبّةِ صلاحِكُم ورحمتِكم ، والإشفاق عليكم ، لكنّا عن مخاطبتكم في شُغُلٍ.
_أنا المهديُّ، أنا قائم الزمّان، أنا الذي أملأَها عدلاً كما مُلِئت (ظُلماً و) جورا.
زَعَمَتِ الظلمة أن حُجّة الله داحضةٌ، ولو أُذن لنا في الكلام لزال الشّك.
_علامة ظهور أمري كَثرَةُ الهَرَجِ والمَرجِ والفِتن.
_إنّا يُحيطُ عِلمُنا بأنبائِكُم، ولا يعزُبُ عنّا شيئٌ من أخبارِكُم.
_الدّينُ لمحمّد صلى الله عليه وآله وسلم والهدايةُ لعَلِيٍّ أمير المؤمنين عليه السلام، لأنها لهُ وفي عَقِبِه باقيةً إلى يومِ القيامة.
_فمَن ظَلَمَنا كان في جُملة الظّالمين لنا ، وكانت لَعنةُ اللهِ عليه، لِقولِه عزّ وجلّ "أَلا لَعنَةُ الله على الظّالمين".
_أنا وجميع آبائي… عبيدُ الله عزّ وجلّ.
_سَجدةُ الشّكر مِن أَلزم السُّنن وأوجَبها.
_إذا أَذِنَ الله لنا في القول ، ظَهرَ الحقُّ واضمَحَلَّ الباطلُ وانحسَرَ عنكم.
_وفي ابنةِ رسولِ الله صلى الله عليه وآله وسلم أُسوَةٌ حسنةٌ.
_وأمّا ظهور الفَرَج ،فإنّه إلى الله وكَذِب الوقّاتون.
_فاتّقوا الله، وسلّموا لنا، ورُدّوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان مِنّا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غُطِّيِ عنكم، واجعلوا قَصدَكم إلينا بالمودّة على السنّة الواضحة.
_فلا ظُهورَ إلاّ بعد إذن الله تعالى ذِكرُهُ وذلك بعد طول الأمد وقسوةِ القلوب وامتلاء الأرضِ جَوْراَ.
_سيأتي إلى شيعتي من يدّعي المشاهدة.. ألا فمن ادعي المشاهدة قبلَ خروج السُّفياني والصيحة فهو كذابٌ مُفترٍ، ولا قوّةَ إلا بالله العليّ العظيم.
_أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين).
_وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي ، فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب .. وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء.
_أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره.
_من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته.
_أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي.
_إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي.
_ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى أن تنقضي النجوم.
_اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة ، وبُعد المَعصية ، وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة ، وأكرِمنا بالهدى والاستقامة.
_كلمّا غاب عَلَمٌ بدا عَلَمٌ، وإذا أَفَل نجمٌ طلع نجم.
_إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً.
_وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم.
_ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق.
_إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء.
_ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان.
_فأمّا السجود على القبرِ فلا يجوزُ.
_إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل.
_أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا
_لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا.
_العلمُ عِلمُنا ، ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ.
_إنّ الله معنا ، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه ، والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا .. ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُنا.
_إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم.
_إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ.
منقول