القواعد الخمس للحياة السعيدة :
ثق بنفسك ..
افعل الخير ..
سامح دائماً ..
كن إيجابياً ..
لا تؤذ أحداً ...
القواعد الخمس للحياة السعيدة :
ثق بنفسك ..
افعل الخير ..
سامح دائماً ..
كن إيجابياً ..
لا تؤذ أحداً ...
سآسامحهم على كل شي
لماذا؟
هل هو ضعف منك؟
هل لأنك تحبينهم بشده؟
لا ليس ضعف مني بل لاني انا وقعت في أخطاء يوماً ما
"قل وداعا لنصف الإهتمام ، لنصف الشوق ، لنصف المشاعر ، لنصف الحب ، لنصف القلب إما أن يكون لك كل شيء ، أو أنت لست بحاجة إلي أنصاف الأشياء."
¿
غالبًا الإعتراف بحبك لشخصٍ ما يُعد نوعًا من انواع الإنتحار، لن تستوعب ما أعنيه الآن.. الذين جربوا الأمر يعرفون ذلك تمامًا.
"كل شيء أتركهُ خلفي لا أعود إليه، قد لا أُنهي شيء بسهولة أتشبث به كثيرًا، لكنني أُجيد في لحظةٍ غير متوقعة وضع نقطة نهاية دون رجوع أو ندم."
يا لؤلؤا يسبي العقول أنيقا ... و رشا بتعذيب القلوب رفيقا
ما قد سمعت ولارأيت بمثله ... در يعود من الحياء عقيقا
و إذا نظرت إلى محاسن وجهه ... أدركت وجهك في سناه غريقا
يا من توجع خصره من رقة ... ما بال قلبك لا يكون رقيقا
إذا أحسنتَ لأحدهم :
فابتعد عنه ..
لا تُحرج ضعفه ..
و لا تُلزمه شُكرك ..
و اصرف عنه وجهك ..
"لئلّا ترى خجله أمام ناظريك"
سَكْرَةُ الموت
يا أيّها الباقون من أهلي ..وخلّاني
لا تحذفوا عمري، أنا لا لم أمتْ برصاصِ أحزاني
أنا لم أمتْ بخناجرِ الآهاتْ
قلبي سليمٌ نابضٌ بالحبِّ والإخلاصْ
وعلى شفاهي بسمةٌ ترنو إلى الدنيا وتسعى للخلاصْ
كلُّ المسرّاتِ القديمةِ في الورى زنّرتها بالعروة الوثقى
خبّأتها بينَ الحشاشة والوريدْ
ودفنتُ فيها حاضري المعطوبْ
وهتفتُ للشفق الأخير، بأنْ يكفَّ عن الغروبْ
فالحبُّ عرسٌ قائمٌ في عزلتي
وعلى عباءة واقعي المنكوبْ
طرزتُ آمالي السعيدهْ
والدهرُ يأتي بالجديدْ .
الحزنُ مقبرةُ الحياة، يموتُ فيها الهاربونْ
أمّا أنا لا أنتمي للهاربينْ
ما زالَ عندي بقعةٌ من ضوءِ أحلامي
ما زالَ تحتَ رمادي المقهورِ
جمرٌ صاخبٌ يأبى بأنْ يمسي هباءْ
رغمَ الليالي القاسياتْ
يستافُ معجزةَ البقاءْ
هو مؤمنٌ بالمعجزاتْ
يا أيّها الباقون من أهلي... وخلّاني
لا تنثروني كالرمادْ
لا تصنعوا لي مأتماً كالميتينْ
لا تلبسوا ثوباً توشّحَ بالسوادْ
أنا جذوةٌ لم تنتهِ نيرانها
والنبضُ ينقذفُ احتراقاً في دمي
وعلى غصوني قد نمتْ أزهارُ شوقي
إذ أرى منها خلودَ رفاتي
يا أيّها الباقون من أهلي..وخلّاني
الخائفونَ من الشقاءِ
يهرولونَ إلى الوراءْ
وأنا أسارعُ للأمامْ
رغم انشطاري قطعتينْ
مع كلّ سربٍ عائدٍ حينَ المساءْ
من أيّ أرضٍ أو سماءْ
أنا جاهزٌ للانضمامْ...
فإذا رجعتُ إليكم فلتفتحوا أبوابكمْ
يا أيّها الباقون من أهلي..وخلّاني
كي لا أموتْ
عذراً للاطالة
”لقد كانت مواساتي لنفسي دائماً، أن الله ما أحدث لي أمراً إلا لخير، وما أشقاني إلا ليرضيني، وما أبكاني إلا لِأتلذذ بطعم الفرح، وما حرمني إلا ليعوضني، وما أخذ مني إلا ليعطيني، وما جعلني أقطع طريقاً طويلاً ومظلماً إلا ليعلمني أن الشمس تغيب وأنه من الضروري أن أحمل نوراً في قلبي.”
ربما أكبر خطأ يرتكبه الإنسان في حق نفسه
أن يكون مؤدبًا مع جميع الناس ..