ترى فراكَ الصديق الصعب من الموت ... ذاكرهه علي بنهج البلاغة
السلام عليك يا أبا الحسن
ترى فراكَ الصديق الصعب من الموت ... ذاكرهه علي بنهج البلاغة
السلام عليك يا أبا الحسن
اقرأني بشكلٍ أوسع ، ارسمني بشكلٍ أعمق ، ستجدني عند حدود اللاحدود
كل ما فيك حبيبي يا حبيبي .. صخب البحر وهمس العندليبف امضي ان شئت .. وامطر حيث شئت
لا ارى كأسك الا من نصيبي ..
الوحدة
الخوف
#العزلة
الموت ..
أمراضٌ لا #ينفصل فيها المعنى عن المضمون .
أن تكونَ #وحدكَ .. يعني أنك قد #سقطت في فخ الإلتفاتِ إلى الوراء .. فأضاعك #طريقكَ .
عيناك المتورّمتان من #الركضِ في الذاكرة .. #تذرفانِ كل الوقتِ وجوهاً وملحاً .
كل هذا #أقل ما يجب .. كي تكون فعلاً ، #وحيدْ .
أما أن تخافَ .. أقصد أن #تصابَ به .. ورم #خبيث في مخيلتكَ .. #يلتهبُ على غفلةٍ من شرودكَ .. هو ذلك الخَدَر الّذي #يجتاحُكَ.. كأنّك تسمعُ #صوتَ جنودٍ يقتلونَ #الليلَ تحت شرفة #منزلكْ .
------
تصمُد في الضربة الأولى ، تتألم في الثانيه ، تعتاد الأمر في الثالثه ، تبلدٌ في الرابعه ... و ما بعد ذلك سيكون كأن لاشيئ قد حدث
------
العبرة ليسَت بالزِّحام و لا بعدد السَّائلين ... و إنَّما بركن دافئٍ منطوٍ في ثنايا روحِك ، تلجأ إليه كلَّما أحسست من العالم فزعاً !
إذا أتعبك ألم الدنيا فلا تحزن .. فربما أشتاق الله لسماع صوتك وأنت تدعوه .. لا تنتظر السعادة حتى تبتسم .. ولكن ابتسم حتى تكون سعيد .. لماذا تطيل التفكير والله ولي التدبير
أنت لا تعرف الناس ، لا تعرف كفاحهم ، لا تعرف البرد الذي صدّع جدران قلوبهم ، و الذي لا تكفي نيران العالم كله لتدفئته .... لا تعرف كيف تعثروا و كيف نهضوا ، لا تعرف أوجاعهم و خوفهم الذي يسري في عروقهم ، أنت لا تعرف شيئاً عدا الجزء الضيق الذي تستطيع عيناك رؤيته ... من أعطاك الحق لتطلق عليهم الأحكام إذن؟
الخروج عن المألوف
صحة وجمال
قد نشعر بآن الحيآة آقفلت ابوابها آمام اعيننا الممتلئـه بنظرة حُزنٍ عميقة
دمعه متجمِده وفقدآن الآمل يتدرج بألم ..
آآهـ .. من خفآيآ آسرآر القلب خرجت ْ ..
كَيفْ .. ومَتى .. ولمَ انا ..!!
آسآله آقتلهآ قبل آم آفكر آن اجيب عليهآ ..
آنوآع الرفض الوجدآني لمآ حصل ..
هي طبيعة النفس البشريه ..
إستغفآر يليه إستغفآر .. ودمعة تدُف دمعه ..