ْ
اشياء ادركتها مؤخراً...,,,
اعتادت ان تعيد نسيجها من جديد بعد كل تسلق فاشل .. ادركت ان الذي خلق الرياح الصرصر اعطاها الحق في اغلاق الباب! فـ مهما كنت من السقوف الورقية وتعاني الحساسية من التغير المناخي فلابد ان يزيدك الطيران ارتفاعاً.
فكرت في الفقاعة ومرورها بخفة ريش الزاجل كيف يتناولها الهواء رقصا ويحجمها لتبدوا نبتة طائرة, لكنها وجدتها بؤرة من الفراغ لا قيمة لها طالما يمكنك ازالتها بنفخة, فعادت لوعيها.
رمـاد