النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

مدخل الى (علم المنطق )

الزوار من محركات البحث: 250 المشاهدات : 1424 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,639 المواضيع: 172
    التقييم: 699
    آخر نشاط: 28/December/2012

    مدخل الى (علم المنطق )

    مرحبا
    ----------


    المنطق Logic

    ويسمى باليونانية logiké، وعلم المنطق يسمى أيضاً علم الميزان، إذ به توزن الحجج والبراهين، وكان ابن سينا يسميه خادم العلوم، كما كان الفارابي يسميه رئيس العلوم. وجاءت تسميته بالمنطق من «النطق» ويطلق على «اللفظ» وعلى «إدراك الكليات» وعلى «النفس الناطقة».

    أما اصطلاحاً فالمنطق «صناعة تعطي جملة القوانين التي من شأنها أن تقوّم العقل وتسدد الإنسان نحو طريق الصواب ونحو الحق في كل ما يمكن أن يغلط فيه من المعقولات».

    وعموماً: المنطق هو علم القوانين الضرورية الضابطة للتفكير لتجنبه الوقوع في الخطأ والتناقض، فهو يضع المبادئ العامة للاستدلال وللتفكير الصحيح، كما يعرف بأنه علم قوانين الفكر، وهي ثلاث:

    ـ قانون الهوية: ويعني أن لأي شيء ذاتية خاصة يحتفظ بها من دون تغيير، فالشيء دائماً هو هو (أ هو أ) فالهوية تفترض ثبات الشيء على الرغم من التغيرات التي تطرأ عليه، فأنا هو الشخص ذاته الذي كنته منذ عشرين عاماً على الرغم مما طرأ علي من تغير.

    ـ قانون عدم التناقض: ينكر هذا القانون إمكان الجمع بين الشيء ونقيضه، فلا يصح أن يصدق النقيضان في الوقت نفسه وفي ظل الظروف نفسها، إذ لا يصح القول إن هذا الشيء وفي هذا الوقت «أزرق» وليس «أزرق» [(أ) لا يمكن أن تتصف بأنها(ب) وبأنها (لا ب) معاً].

    ـ قانون الثالث المرفوع: ويعني أن أحد المتناقضين لابد أن يكون صادقاً إذ ليس هناك احتمال ثالث بجانب المتناقضين يمكن أن يكذبهما معاً، ولا يوجد وسط بينها، فإما أن نثبت محمولاً معيناً لموضوع ما وإما أن ننفيه عنه.

    وهذه القوانين هي شروط يجب أن يخضع لها التفكير ليكون يقينياً، فهي مبادئ يعتمد عليها الاستدلال أياً كان نوعه.

    إذاً المنطق علم استدلالي يبحث في المبادئ العامة للتفكير الصحيح، وتحديد الشروط التي بوساطتها يصح الانتقال من أحكام فرضت صحتها إلى أحكام تلزم عنها، وهذه المبادئ تنطبق على كل فروع المعرفة.

    ويفرق المناطقة بين المنطق الصوري والمنطق المادي. فالصوري يشمل المنطق الأرسطي والتقليدي الذي شايع الأرسطي شرحاً وتوضيحا واتباعاً، ثم المنطق الحديث، أما المادي فهو علم مناهج البحث ويتضمن المنهج الرياضي الاستنباطي، المنهج الاستقرائي التجريبي والمنهج التاريخي.

    ويعد أرسطو Aristotle المؤسس الأول للمنطق التقليدي وتشمل مباحثه:

    منطق الحدود أو التصورات، منطق القضايا أو الأحكام، منطق الاستدلال.

    أولاًـ منطق الحدود: الحد هو وحدة الحكم الأساسية، وتمثل الكيان العقلي الذي تقابله الإدراكات الحسية التي نفهمها من التصور.

    والحد في المنطق هو أحد أجزاء القضية، كما في القضية (الحاسب آلة عصرية) لفظ «الحاسب» هو الحد الأول من حدود القضية ويسمى موضوعاً، و«آلة عصرية» الحد الثاني من حدودها ويسمى محمولاً.

    تقسيم الحدود:

    ـ المفرد والمركب: الحد المفرد هو كلمة واحدة تدل على معنى معين من دون أن يدل أي جزء منها على أي شيء (إنسان، قلم، نجم).

    أما الحد المركب فهو يتألف من أكثر من كلمة، وهو ما قصد بجزء منه الدلالة على جزء من معناه (قلب الإنسان، قائد معركة ميسلون).

    ـ الخاص والعام (الجزئي والكلي):

    ويطلق الحد الخاص على شيء واحد معين بذاته، ولا يصلح أن يشترك في معناه أكثر من فرد واحد، وهو يدل على وحدة غير قابلة للانقسام، وهو نوعان:

    ـ اسم العلم: وهو يعين شخصاً أو شيئاً بذاته من دون ذكر أي خاصة من خواصه (دمشق، عبد الملك، المريخ…).

    ـ العبارة الوصفية: عبارة لغوية تدل على شخص أو شيء بذكر بعض صفاته (نبي الإسلام، أطول طالب في المدرسة …).

    أما الحد العام، فهو الذي يشترك في معناه أفراد كثر لوجود صفة أو مجموعة صفات مشتركة في هؤلاء الأفراد، فهو يدل على فئة يمكن أن تنقسم، ويكون انطباق هذا الحد ممكناً على أي فرد من أفرادها. وهو نوعان:

    ـ الحد الجمعي: وهو الذي ينطبق على مجموعة من الأفراد مجتمعين ولا ينطبق على كل واحد من أفراد المجموعة على حده (قوم، جيش، قبيلة). «جيش» يدل على فئة الجنود والضباط ولكن لا ينطبق على أي واحد من هؤلاء على حدة.

    ـ الحد الاستغراقي: يشير إلى فئة يمكن حمله على كل فرد من أفرادها على حده (كوكب، إنسان).

    ـ العيني والمجرد:

    والحد العيني (اسم الذات) هو اسم لموضوع له صفة ما (شجرة، كتاب، إنسان).

    أما الحد المجرد (اسم المعنى) فهو اسم لصفة ما منظوراً إليها بذاتها، مستقلة عن الأشياء التي تحمل هذه الصفة (عدالة، بؤس، إنسانية، شجاعة).

    ـ المطلق والنسبي:

    الحد المطلق لايستلزم معناه إشارة إلى أي شيء آخر (معدن، منزل، إنسان).

    أما الحد النسبي هو الذي تكون ماهيته معقولة بالقياس إلى غيره، أي لا نتصور وجوده إلا بتصور وجود شيء آخر (أب وابن، مرسل ومستقبل).

    ـ الموجب والسالب:

    ويعبرالحد الموجب عن وجود صفة ما (نشيط، أخضر).

    أما الحد السالب فهو يعبر عن غياب صفة موجبة (غير نشيط، ليس أخضر).

    ـ المفهوم والماصدق:

    يشير المفهوم إلى الخصائص أو الصفات التي تُفهم من هذا الحد، أي الخصائص والصفات التي يثيرها لفظ الحد في ذهن السامع أو القارئ، أما الماصدق فيشير إلى الأفراد الذين ينطبق عليهم حد ما، فالحد «إنسان» ماصدقاته: عمر، أحمد، رباب، أي المسميات الخارجية التي يصدق عليها. والعلاقة بين المفهوم وماصدقاته علاقة تناسب عكسي، فكلما زاد المفهوم قل الماصدق وكلما قلَّ المفهوم زاد الماصدق.

    ودراسة الحد من ناحية المفهوم تؤدي إلى عملية التعريف definition إلا أنه يوجد بعض الأشياء التي لا يمكن تعريفها وتسمى «اللامعرفات» وهي:

    ـ المعطيات المباشرة للتجربة، مثل الإحساسات التي لا يمكن نقلها من فرد إلى آخر، والعواطف الذاتية.

    ـ أسماء الأفراد أي أسماء العلم.

    ـ الأجناس العليا التي ليست أنواعاً لأجناس أعلى منها، وهذه الأجناس هي المحمولات الأصلية التي يمكن أن تقال على الموجود، أي إنها المقولات كما وضعها أرسطو، وهي عشر: الجوهر، الكم، الكيف، الإضافة (العلاقة)، المكان (الأين)، الزمان (المتى)، الوضع، الملك، الفعل، الانفعال.

    أما دراسته من ناحية الماصدق فتؤدي إلى التصنيف classification والقسمة.

    ثانياً: منطق القضايا:

    «القضية»: هي الجملة التي تعطي خبراً، ويمكن الحكم عليها بأنها صادقة أو كاذبة.

    وتقسم القضايا في المنطق التقليدي إلى: القضايا الحملية والقضايا الشرطية.

    ـ والشرطية هي قضايا مركبة من قضيتين حمليتين أو أكثر تربط بينهما أداة ربط معينة، فإذا كانت أداة الربط هي اللزوم سميت القضية شرطية متصلة، صورتها: (إذا… إذن…) مثال: إذا تصرفت بحكمة حصلت على ما تريد، أما إذا كانت الرابطة هي الانفصال سميت القضية شرطية منفصلة، صورتها: (إما… أو…) (إما أن يكون سعيد تاجراً أو مهندساً)، وتتحدد قيمة صدق هذه القضايا وفقاً لقيم صدق القضايا الداخلة في تركيبها.

    أما القضية الحملية فتتألف من موضوع ومحمول ورابطة بينهما إضافة إلى السور. وتقسم من ناحية الكم إلى كلية وجزئية، ومن ناحية الكيف إلى موجبة وسالبة، فتكون هناك أربع قضايا:

    الكلية الموجبة (ك.م) [كل أ. ب] والكلية السالبة (ك.س) [لا أ.ب] والجزئية الموجبة (ج.م) [بعض أ. ب] والجزئية السالبة (ج.س). [ليس بعض أ.ب].

    ويتم الاستغراق في القضايا الحملية على أشكال أربعة إذا تحدثت القضية عن كل أفراد الفئة التي يدل عليها الموضوع كان الموضوع مستغرقاً فيها، وإذا تحدثت عن كل أفراد الفئة التي يدل عليها المحمول كان المحمول مستغرقاً، أما إذا لم تتحدث عن كل أفراد الفئة التي يدل عليها الحد فإنه لا يكون مستغرقاً.

    ثالثاً: الاستدلال: وهو نوعان، استدلال مباشر واستدلال غير مباشر.

    والاستدلال المباشر نوعان أيضاً، التقابل والتكافؤ.

    التقابل هو العلاقة بين قضيتين حمليتين مختلفتين في الكم أو الكيف أو فيهما معاً ومتفقتين في الموضوع و المحمول. وأنواع التقابل:

    ـ التضاد: يقوم بين (ك.م) و(ك.س)، وهما لا تصدقان معاً، ولكن قد تكذبان معاً.

    ـ الدخول تحت التضاد: وتقوم بين (ج.م) و(ج.س)، وهما لا تكذبان معاً، ولكن قد تصدقان معاً.

    ـ التناقض: وتقوم بين القضيتين المختلفتين كماً وكيفاً، أي بين (ك.م) و(ج.س)، و بين (ك.س) و(ج.م)، والمتناقضتان لا تصدقان معاً ولا تكذبان معاً.

    ـ التداخل: وتقوم بين القضيتين المختلفتين كماً والمتفقتين كيفاً، أي بين (ك.م) و(ج.م)، وبين (ك.س) و(ج.س)، والحكم هنا، إذا صدقت الكلية صدقت الجزئية، والعكس غير صحيح، وإذا كذبت الجزئية كذبت الكلية والعكس غير صحيح.

    ـ أما التكافؤ (التعادل): فهو الحصول على قضية جديدة من قضية ما أصلية، بحيث يكون للقضيتين قيمة الصدق نفسها، وأنواعه:

    ـ العكس المستوي: ويعني الحصول على قضية جديدة يكون موضوعها محمول الأصلية ومحمولها موضوع الأصلية، مع الحفاظ على الكيف وألا يستغرق في الجديدة أي حد لم يكن مستغرقاً في الأصلية.

    ـ نقض المحمول: وفيه يكون موضوع الجديدة هو موضوع الأصلية، أما محمولها فهو نقيض محمول الأصلية، مع الحفاظ على كم الأصلية، وتغيير كيفها.

    ـ نقيض العكس: وفيه يتم الحصول على قضية جديدة بتطبيق (1) ثم (2) بالتسلسل، أي إجراء عكس مستوى للقضية الأصلية، ثم إجراء نقض محمول للقضية التي تم الحصول عليها، وبذلك يتم الوصول إلى قضية موضوعها محمول الأصلية، ومحمولها نقيض موضوع الأصلية.

    ـ عكس النقيض: وهنا يُطبق (2) أولا ثم (1)، أي إجراء نقض محمول للقضية الأصلية ثم إجراء عكس مستوي للقضية التي تم الحصول عليها.

    ـ نقض الموضوع: وهنا يتم الحصول على قضية جديدة موضوعها هو نقيض موضوع الأصلية، ومحمولها إما محمول الأصيلة نفسه وإما نقيضه، وذلك بتطبيق (1) ثم (2) ثم (1) ثم (2)، أو إجراء (2) ثم (1) ثم (2) وهكذا حتى الوصول إلى المطلوب.

    ويبحث منطق القضايا أيضا منطق جهة القضية modal logic، ويتناول العبارة المنطقية من حيث الموجهات، وتنقسم بحسب أرسطو إلى أربع جهات: الواجب أو الضروري، المستحيل أو الممتنع، الممكن والمحتمل وتنقسم بحسب ( كانط ) إلى ضرورية وواقعية أو تقريرية واحتمالية.

    أما الاستدلال غير المباشر: فيقصد به القياس syllogism.

    المنطق الحديث الرمزي: وهو تطوير وتصويب للمنطق التقليدي، يقوم على استنباط القوانين المنطقية من أقل عدد من المبادئ (بديهيات وقوانين) بطريقة دقيقة كاملة، أي إنه نسق استنباطي، يبدأ من مقدمات معينة لينتهي إلى النظريات اللازمة عنها، معتمداً قواعد خاصة، مستخدماً اللغة المنطقية الرمزية فقط. ويرجع ظهوره إلى لايبنتيس أولاً ثم جورج بول George Boole ت(1815ـ1864)، وطوره فريغه Frege، وفيتغنشتاين Wittgenstein وكارناب Carnap وغيرهم، ويسمى أحياناً بالمنطق الرمزي أو الرياضي أو الاستدلالي أوالنظري أو جبر المنطق، أو المنطق اللوغارتيمي، أو اللوغسيقا، ويتوقف الاسم على الهدف من التسمية. وقد اكتمل على يد رسل Russell ووايتهد Whitehead اللذين حاولا المزج بين المنطق والرياضيات فوصلا إلى المنطق الرمزي، الذي يستخدم نوعين من الرموز، وهي الثوابت والمتغيرات، ويتألف من أربعة مباحث أساسية هي:

    ـ منطق القضايا: يستخدم متغيرات قضوية، فيدرس قيمة صدق القضية كوحدة، من دون النظر إلى مكوناتها، ثم يبحث الروابط بينها، معتمداً ثوابت النفي، العطف، الانفصال، اللزوم والتكافؤ، فيشكل بذلك «دالات الصدق»، ويتابع بدراسة الصلات بين هذه الدالات ليكتمل كنسق استنباطي، مكوناته: أفكار أولية ومصادرات وقواعد استنباط خاصة، ثم يعمد لبرهنة جميع نظرياته، كما يدرس الاستدلال بنوعيه، من خلال صياغته بصورة «دالات صدق»، فيتمكن بذلك من اختبار صحتها بقوائم الصدق حيث ميز بعض حالات التقابل غير الصحيحة، وأيضاً بعض الأقيسة الفاسدة، التي عمد إلى تصويبها.

    ـ منطق المحمولات: يدرس القضايا مع اعتبار مكوناتها، مستخدماً لذلك متغيرات حدية، ورموزاً لأسوار القضايا، معتمداً الثوابت المنطقية السابقة، ليمحص بهذه الأدوات موضوعات المنطق التقليدي ويطورها.

    ـ منطق الفئات: يدرس القضايا باعتبارها ارتباط فئتين، فئة يدل عليها «الموضوع» وأخرى يدل عليها «المحمول»، ويصيغ جميع الاستدلالات بصورة معادلات جبرية، يختبر صحتها إما «بأشكال فن» الهندسة، وإما ببرهان حسابي، كما يدرس خصائص الفئات والعمليات الجبرية عليها (جمع الفئات، ضرب الفئات، الاحتواء، والهوية بين الفئات)، وينتهي إلى بناء نسق استنباطي مكون من مقدمات [(أفكار أساسية مثل الفئة الصفرية، الفئة الشاملة، والفئة المتممة)، و(بعض التعريفات الخاصة) و(المصادرات المأخوذة من العمليات الجبرية على الفئات)]، ويعتمد قواعد اشتقاق خاصة (الاستبدال الموحد واستبدال التطابق …) ليصل من خلالها إلى برهنة نظرياته. ومتغيرات هذا النسق متغيرات فئوية، أي إن كلاً منها يدل على فئة، كما أن له رموزه الخاصة للثوابت.

    ـ منطق العلاقات: يبحث العلاقات من خلال الأفكار الأولية التي تقوم عليها، كما يركز على عمليات جمع العلاقات وضربها، وسلب العلاقة وعكس العلاقة والهوية والتضمن بين العلاقات. ويصنف العلاقات نوعياً إلى: انعكاسية، تماثلية، متعدية وترابطية. وكمياً وفق عدد حدودها إلى: علاقة واحد بكثير، علاقة كثير بواحد، علاقة واحد بواحد وعلاقة كثير بكثير، ويعتمد متغيرات تدل على علاقات (ع، غ) أما ثوابته فهي الثوابت المنطقية السابقة (النفي، الاحتواء، التضمن، الاجتماع، الضرب واللزوم) فيكتمل بذلك كنسق استنباطي دقيق.



  2. #2
    من المشرفين القدامى
    الموسوي
    تاريخ التسجيل: May-2012
    الدولة: العراق / ذي قار
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,090 المواضيع: 456
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1302
    مزاجي: مبتسم دائما
    المهنة: مبرمج بمديرية تربية ذي قار
    أكلتي المفضلة: الدولمة
    موبايلي: C7
    آخر نشاط: 8/December/2012
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى مهدي الموسوي
    مقالات المدونة: 2
    شكرا على الطرح الرائع اختي

  3. #3
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي الموسوي مشاهدة المشاركة
    شكرا على الطرح الرائع اختي


    حياك الله سيد

    جزيل شكري وتقديري لحضورك المتميز وتقييمك للموضوع

    تحياتي

  4. #4
    صديق جديد
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30 المواضيع: 17
    التقييم: 5
    آخر نشاط: 20/February/2013
    سلمت يمينك .. وهناك طرح حديث في المنطق وهو منطق فهم النص الديني .. وهو للاستاذ يحيى محمد

  5. #5
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الالق السعيدي مشاهدة المشاركة
    سلمت يمينك .. وهناك طرح حديث في المنطق وهو منطق فهم النص الديني .. وهو للاستاذ يحيى محمد

    سأحاول ان اقرا عنه

    شكرا جزيلا لحضورك الرائع

    دمت بكل خير

    تحياتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال