إن هزة مريم -عليها السلام- للنخلة كانت هزة بسيطة، ولكن الله -عز وجل- ببركة هذه الهزة البسيطة، أسقط عليها رطبا جنيا!..
فالمؤمن يسعى سعيه ورب العالمين يقدر..
التقدير ليس مفصولاً عن التدبير، فالذي لا يُدبر لا يُقدر له.
( وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا )
#تصبحون_على_خير_وعافية_وبرك .