كنعم أيوب أنت في نعمتك الإلهية علي
التي صرت أدعو الله أن يديمها
لكن غبت عني وأزداد أنيني
كمرض أيوب عندما ابتلاه
لكني كنت راضية بقضاء الله
إلى أن يجيء اليوم الذي تنير به حياتي من جديد
مثل الملاك الذي هبط على نبينا أيوب
حين حصد ثمار صبرة
وقال له الملك إ ضرب برجليك الأرض وأغتسل في النبع
ليعود النور في قلبي ويغادرني ضعفي تماماً
ويضيء وجهي بنورك
وتعود الطمأنينة لي
صديقتي يامن أرى فيها نعم أيوب