هنا

[رقة الورد]

[زيد المدريدي]

بخصوص المطر
.
.
.
.
اتمنى اشوف عراقي شايل شمسيه ويتمشه بالشارع شو كلهم رافعين بناطيرهم وتمشي
اريد اعرف المطر من فوك لو من جوه
يا اخي شعب يدوخ

[شــانـاز]

كردي سألوه شتسوي اذا ردت تصيد أرنب ؟ گال: أقلد صوت جزر.
كردي راد يبدل الگلوب ركب على چتف مرته وگاللها يلله افتري.
كردي طلّع الصوبه ليبرّه البيت.. گالوله ليش؟؟ قال :مو برّه أبرد من جوّه.
كردي يسبح بالشط ويندعي: يا إلاهي لاتموتني لخاطر المره والجهال..صديقه
سمعه گال له: لك يامره ياجهال؟ إنته يمته متزوّج..الكردي غمزله وعض له
شفـّه.

ليش مو عربي
على الاقل احترمو المقابل حتى تشوفون واحد يحترمكم

[زيد المدريدي]

ﻫﺎﻟﻘﺼﻪ ﺣﻄﻤﺘﻨﻲ )):
ﺍﻧﺰﻋﺞ ﺷﺎﺏ ﻣﻦ ﺣﺒﻴﺒﺘﻪ ﻣﻦ ﻛﺜﺮﺓ ﻣﻄﺎﻟﺒﺘﻬﺎ ﻟﻪ ﺑﺨﺎﺗﻢ
ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ O:<
ﻓﺄﻫﺪﺍﻫﺎ ﺩﺏ ﺻﻐﻴﺮ ﻓﻐﻀﺒﺖ ﻭﺭﻣﺘﻪ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ
ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺫﻫﺐ ﺣﺒﻴﺒﻬﺎ ﻟﻴﻠﺘﻘﻄﻪ ﺻﺪﻣﺘﻪ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻓﻤﺎﺕ
ﻭﻓﻲ ﻋﺰﺍﺋﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺒﻴﺒﺘﻪ ﺗﻤﺴﻚ ﺍﻟﺪﺏ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﺗﺤﺘﻀﻨﺔ
ﺑﺸﺪﺓ
ﻭ ﻓﺠﺄﺓ ﺗﻜﻠﻤﺖ ﺍﻵﻟﺔ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﺪﺏ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻫﻞ
ﺗﺘﺰﻭﺟﻴﻨﻲ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻲ |: !

ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﺴﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻳﻬﺎ ﻧﻌﻢ ﻓﺮﻓﻊ ﺍﻟﻜﻔﻦ ﻭ
ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ . . ﺑﺦ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﻳﺶ ﺭﺍﻳﻚ ﺑﺎﻟﻤﻘﻠﺐ. .
ﻓﻤﺎﺗﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻭﻣﺎﺕ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻭﻣﺎﺕ
ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﻭﻋﺎﺵ ﺍﻟﺪﺏ ﺑﺴﻼﻡ
o_O
ﻣﺤﺸﺶ ﻣﺸﺎﺭﻙ ﺑـ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﺟﻤﻞ ﻗﺼﺔ ﺭﻭﻣﻨﺴﻴﺔ ‹›

[زيد المدريدي]

مرة اربع زمايل رادو يبوكون بنك اجتي الشرطة واحد ختل جوة السيارة وواحد ختل جوة الماطور واحد ختل بالبيت وواحد ختل جوة زمال الشرطي كلة شدسوي جوة السيارة كلة داصلحهة كل للثاني شدسوي جوة الماطور كلة داصلحة وكل للثالث شدسوي بالبيت كلة داصلح الكيزر وكلة للرابع شدسوي جوة الزمال كلة والله معلية هستوني اجيت للدنية

[husaam]

ههههههههههه تضحك بس وين 2 البقية

[زيد المدريدي]

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﻉ ؟
ﻳﺎ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺑﺎﻟﺘﻘﺴﻴﻂ...
ﻳﺎ ﺗﺪﺧﻞ ﺃﻭﻻﺩﻙ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺧﺎﺻﺔ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻴﻆ ؟
ﻳﺎ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻉلى التلفزيون القومي ...
ﻳﺎ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻉ ﺍﻟﻨﺸﺮﻩ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻫﺞ ؟
ﻳﺎ ﺗﺴﺘﻨﻰ ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ ﻟﻤﺎ ﺗﻔﺘﺢ...

ﻳﺎ ﺗﺴﺘﻨﻲ ﻳﺸﻐﻠﻮﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻪ ﺑﺪﻭﻥ
ﻭﺍﺳﻄﻪ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺒﻞ؟
ﻳﺎ ﺗﺴﻤﻊ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻛﻞ
حدث
ﻳﺎ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻋﻠﻰ
ﺣﻖ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﺸﻬﻮﺭ ؟
ﻳﺎ ﺗﻈﻬﺮ ﻓﻲ ﺃﻏﺎﻧﻲ ﻭ ﺃﻏﺎﻧﻲ...
ياتطلع ﺗﺘﻈﺎﻫﺮ ﺃﻭ ﺗﺴﻜﺮ ﻭ ﻳﻘﺒﻀﻮﻙ ﻧﺎﺱ
ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﻡ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻹﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ؟

ﻳﺎ ﺗﺸﻮﻑ ﺻﻤﺖ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻀﻞ...
ﻳﺎ ﺗﺴﻤﻊ ﺗﻨﻈﻴﺮﺍﺕ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻳﺎﺩﻭﺏ
وصل للكرسى...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻠﻴﻮﻧﻴﺮ ؟
ﻳﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻛﻮﺯ ﻭ ﻣﺎ ﺃﻱ ﻛﻮﺯ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺩﻩ جردل عدييل..
ﻳﺎ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺒﺴﻮﻁ ﻣﻨﻚ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺸﻤﺲ ؟
ﻳﺎ ﺗﻔﺘﺢ ﺧﺸﻤﻚ...
وله ﺗﺸﻐﻞ ﻣﺨﻚ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ؟

ﻳﺎ ﺗﺨﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻚ...
ﻳﺎ ﺗﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻜﻮﺭﻩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ...

ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺤﻚ ؟
ﻳﺎ ﺗﺴﻤﻊ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ اللمبي..
ﻳﺎ ﺗﺸﻮﻑ ﺗﻨﻈﻴﺮﺍﺕ نافع...

ﻋـــــﺎﻭﺯ ﺗﻤـــــﻮﺕ ﻓﻲ ﺣﺎﻟـــــﻚ ؟
ﺃﻋـــــﻤﻞ ﺭﺍﻳـــــﺢ ﻭ ﻣﺎ ﺗﺸﻐﻞ
ﺑـــــﺎﻟﻚ...

[زيد المدريدي]

كان معانا كوز في الاساس غبي غباوه وكان ماشاءالله في البلاده ما بتوصف وكان دأئما متفوق في (طيش الفصل)

__وطبعا اي إمتحان اجينا صعب بنسال الكوزكيف إشتغل؟ لو قال تمام معناتو مافي زول ساقط !!

___وفي سنه من السنين جاتنا امتحاناتنا نار وسألنا الكوز في اي إمتحان بيقول لينا موووووويه بس ^ ^
ونحن حمدنا الله وإستغربنا للكوز الاشتغل كويس ولمن جات النتائج زاعو الطيش..
__وقلنا لي دا شنو ما قته اشتغلت كويس ! رد لينا بي كلو اريحيه أشتغلت لكن الاستاذ دا ما بعرف يصحح

[زيد المدريدي]

تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل بوظيفة - فراش - بعد إجراء المقابلة والاختبار ( تنظيف أرضية المكتب )، أخبره مدير التوظيف بأنه قد تمت الموافقة عليه وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر البريد الإلكتروني. أجاب الرجل: ولكنني لا أملك جهاز كمبيوتر ولا املك بريد إلكتروني!
رد عليه المدير ( باستغراب ) من لا يملك بريد إلكتروني فهو غير موجود أصلا ومن لا وجود له فلا يح

ق له العمل !
خرج الرجل وهو فاقد الأمل في الحصول على وظيفة، فكر كثيراً ماذا عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات. بعد تفكير عميق ذهب الرجل إلى محل الخضار وقام بشراء صندوق من الطماطم ثم اخذ يتنقل في الأحياء السكنية ويمر على المنازل ويبيع حبات الطماطم. نجح في مضاعفة رأس المال وكرر نفس العملية ثلاث مرات إلى أن عاد إلى منزله في نفس اليوم وهو يحمل 60 دولار.
أدرك الرجل بان يمكنه العيش بهذه الطريقة فاخذ يقوم بنفس العمل يومياً يخرج في الصباح الباكر ويرجع ليلاً ، أرباح الرجل بدأت تتضاعف فقام بشراء عربة ثم شاحنة حتى أصبح لدية أسطول من الشاحنات لتوصيل الطلبات للزبائن. بعد خمس سنوات أصبح الرجل من كبار الموردين للأغذية في الولايات المتحدة.
لضمان مستقبل أسرته فكر الرجل في شراء بوليصة تأمين على الحياة فاتصل بأكبر شركات التأمين وبعد مفاوضات استقر رأيه على بوليصة تناسبه فطلب منه موظف شركة التأمين أن يعطيه بريده الإلكتروني!
أجاب الرجل: ولكنني لا املك بريد إلكتروني!
رد عليه الموظف (باستغراب): لا تملك بريداً إلكترونياً ونجحت ببناء هذه الإمبراطورية الضخم!
تخيل لو أن لديك بريداً إلكترونياً ! فأين ستكون اليوم؟

[زيد المدريدي]

كانت هنا داخلية لطلاب جامعة السودان الجناح الشمالي . . . . اخليت من الطلاب قبل سنوات وبدلا عن صيانتها ، الان تم بيعها لرجل الاعمال اسامة داؤود والذي بدوره يقوم بهدمها الان للتوسيق بمصنعه (سيقا) . .
و يبدو ان "الدقيق" اهم عنده وعند لإدارة جامعة السودان من الطلاب .