هنا

[Carmen]

مرحبا بالجميع
انبثقت فكرة الموضوع من قراءتي لكتاب ( 7 وجه للحب ) للكاتب المصري احمد خالد توفيق والذي يقول في احد سطوره...........

( منذ عرفت ان هنالك في العالم شيئا اسمه حب وانا اربطه بالرعب والخوف او الترقب . نحن نقدر انفسنا ونرى اننا نستحق ان نحب . تلك هي الفكرة التي تؤرقنا منذ كنا في المهد , عندما نكبر نخشى ان تكون فكرتنا عن انفسنا خاطئة ,, ربما نحن غير جديرين بالحب ,, ربما اقبح او اسمج او اغبى او اضعف من ان نروق للاخرين , وهكذا يكون في اللقاء الاول مرعبا قدر ما يكون ممتع , الاختبار الأول لك في عيني من ؟
في عيني الانسان الوحيد الذي يهمك رأيه في الكون كله , ليت صوتي أجمل ... ليت أنفي اصغر ,, ليت قامتي أطول ,, ليتني ,, ليتني شخص اخر.....)

تحتوي هذا الكلمات على مساحة عالية من التأويل وكل سوف يرأه مرأة عاكسه ل مشاعره و رواسب طفولته ,,,
نترك لكم ساحة النقاش

[حہيہدر الہبغہداديہ]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ساترك النقاش في كتاب وجه الحب
وابدي راءيي في عنوان النقاش
(الخوف والحب)
الحب و الخوف شيئان متنافضان لا يجتمعان أبداَ.
إلا في حاله واحده فقط .
والسؤال هو : من هو الذي تحبينه حب عظيم لا يساويه أي حب ، و في نفس الوقت

تخافين منه خوف عظيم لا يضاهيه أي خوف ؟؟؟
فمن المعروف بقوانيننا نحن البشر أن الذي تخافين منه لا تحبينه ، و الذي تحبينه لا تخافين منه ذلك الخوف الشديد.


فمثلاَ : تحبين أباك لكن لا تخافين منه خوف شديد ، و أي إنسانه تخاف من أباها خوف شديد فهي لا تحبه إما لسوء معاملته أو أخلاقه .

وكذالك أنتي تخافين من عدوك لكن لا تحبينه .

إذن الحب و الخوف شيئان متنافضان لا يجتمعان أبداَ.
إلا في حاله واحده فقط .
وهي في علاقه الإنسان بربه سبحانه و تعالى .

فنحن نخاف من ربنا خوف لا يساويه أي خوف في الدنيا ، ونحبه حب عظيم لا يعادله أي حب في العالم.

تعرفون لماذا ؟؟؟
وذلك لانه لا منجى و لا ملجى من الله إلا إليه .

ألم تلاحظين أننا نفر من الله إليه .

وإذا عملنا أي معصيه ما نلبث إلا أن نبكي على عتبت بابه نتوسل له أن يسامحنا و يرحمنا.

ومثال على ذلك( وهو مثال من باب أن تصل الفكره إلى أذهانكم ولكن تعالى الله عن كل شيء )
مثل الطفل عندما تضربه أمه على أي أمر قد أرتكبه فيبكي الطفل و يبحث عن صدر حنون يضمه و يواسيه فلا يجد أحد اَ أحن عليه من أمه فما يلبث إلا أن يرتمي على صدرها ويبكي .

فتعالى الله الذي لا إله إلا هو الملك الحق المبين.


وبالفعل لا يكتمل إيمان الإنسان إلا إذا فرد الله عز و جل بالحب و الخوف و الرجاء .

فنحبه ونخاف من عذابه و نرجوا رحمته .

ودليل على أن هذا هو منهج الصحابه رضوان الله عليهم .
هو أن أحد الصاحبه كان يقول لو أن الله سيدخل الناس جميعهم الجنه إلا شخص واحد لخفت أن أكون أنا .
ولو أن الله سيدخل الناس جميعهم النار إلا شخص واحد لرجوت أن أكون أنا .



هذا وصلى الله على محمد وعلى أله و صحبه أجمعين

[بـشــــار]

نحن نخاف من الخسارة
نخاف من الفقد
تخيلي أن تحبي شيئا وتخافي من فقدانه
عبارات التفاؤل وقتها وترانيم الإيجابية لن تجدي نفعا لتأخذ قدمنا للخطوة التالية
وإن تقدمنا سنبقى عالقين
هذا مالدي

[رامي الاصيل]

متى ما أحسسنا و تملكنا الثقة بالنفس فلن نخشى شيئاً .. اي شيئ

[ثامر الحلي]

الحب الذي يفهمه الكثير هو ليس مشروعا يبدأ باعجاب
أو فكرة تخطر على البال اسقاطاً لفرض أو لأمر حتمي لابد منه واجب إنجازه.
وحرام أن تجمعي مابين الحب و الخوف.
الحب فطرة ومن الكبائر ان يتم اسقاطه في آتون البدع.

[Carmen]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ساترك النقاش في كتاب وجه الحب
وابدي راءيي في عنوان النقاش
(الخوف والحب)
الحب و الخوف شيئان متنافضان لا يجتمعان أبداَ.
إلا في حاله واحده فقط .
والسؤال هو : من هو الذي تحبينه حب عظيم لا يساويه أي حب ، و في نفس الوقت

تخافين منه خوف عظيم لا يضاهيه أي خوف ؟؟؟
فمن المعروف بقوانيننا نحن البشر أن الذي تخافين منه لا تحبينه ، و الذي تحبينه لا تخافين منه ذلك الخوف الشديد.


فمثلاَ : تحبين أباك لكن لا تخافين منه خوف شديد ، و أي إنسانه تخاف من أباها خوف شديد فهي لا تحبه إما لسوء معاملته أو أخلاقه .

وكذالك أنتي تخافين من عدوك لكن لا تحبينه .

إذن الحب و الخوف شيئان متنافضان لا يجتمعان أبداَ.
إلا في حاله واحده فقط .
وهي في علاقه الإنسان بربه سبحانه و تعالى .

فنحن نخاف من ربنا خوف لا يساويه أي خوف في الدنيا ، ونحبه حب عظيم لا يعادله أي حب في العالم.

تعرفون لماذا ؟؟؟
وذلك لانه لا منجى و لا ملجى من الله إلا إليه .

ألم تلاحظين أننا نفر من الله إليه .

وإذا عملنا أي معصيه ما نلبث إلا أن نبكي على عتبت بابه نتوسل له أن يسامحنا و يرحمنا.

ومثال على ذلك( وهو مثال من باب أن تصل الفكره إلى أذهانكم ولكن تعالى الله عن كل شيء )
مثل الطفل عندما تضربه أمه على أي أمر قد أرتكبه فيبكي الطفل و يبحث عن صدر حنون يضمه و يواسيه فلا يجد أحد اَ أحن عليه من أمه فما يلبث إلا أن يرتمي على صدرها ويبكي .

فتعالى الله الذي لا إله إلا هو الملك الحق المبين.


وبالفعل لا يكتمل إيمان الإنسان إلا إذا فرد الله عز و جل بالحب و الخوف و الرجاء .

فنحبه ونخاف من عذابه و نرجوا رحمته .

ودليل على أن هذا هو منهج الصحابه رضوان الله عليهم .
هو أن أحد الصاحبه كان يقول لو أن الله سيدخل الناس جميعهم الجنه إلا شخص واحد لخفت أن أكون أنا .
ولو أن الله سيدخل الناس جميعهم النار إلا شخص واحد لرجوت أن أكون أنا .



هذا وصلى الله على محمد وعلى أله و صحبه أجمعين

اهلًا حيدر
كلام جميل لكن لدي تعقيب عليه
look
الخوف من الحب يختلف عن الخوف من الله ،الأب،الناس
الحب الذي ذكرته انت له طرح اخر
الحب لدى خالد توفيق يوجد ولكن ترافقه سعادة مبطنة بالخوف نعم يوجد خوف ولكن ليس خوف رهبة او خوف عدم رؤية المقابل او قسوة لا .....انه خوف كما ذكر أعلاه
اللهم صلي ع محمد وال محمد

[Aabdullah]

أقسى أنواع الخوف ذالك الذي ينتابك وأنت محاط بواقع وعالم صنعته للحب
وأنت قد بذلت كل ما لديك لتشيد هذا العالم وتلون هذا الواقع ليبدو لك أنه يستحق أن تقدم حياتك قرباناً .. أعمدة تقف على أوخرها سقف يظلك أنت ومن تحب
لتبرر لنفسك أنك قد وهبت كل ما لديك حيث يجب ...
أي خوف هذا ؟؟!!
حين يخيل إليك أن كل ما تراه قد ينهار ويتحول الى بقايا حطام ؟؟!!
أظن أنه أعظم الخوف .

أما ما كان يقصده الكاتب من خوف
ينتهي في البدايات عادة ، حين نتأكد من قبول الطرف الاخر لنا ...

شكرا كارمن

[Carmen]

نحن نخاف من الخسارة
نخاف من الفقد
تخيلي أن تحبي شيئا وتخافي من فقدانه
عبارات التفاؤل وقتها وترانيم الإيجابية لن تجدي نفعا لتأخذ قدمنا للخطوة التالية
وإن تقدمنا سنبقى عالقين
هذا مالدي

أحسنت قولا ما نخشاه يكمن في خسارة الطرف الاخر
أنرت بشار

[Carmen]

متى ما أحسسنا و تملكنا الثقة بالنفس فلن نخشى شيئاً .. اي شيئ

وربما متى ما أحسسنا أننا في المسار الصحيح لا نخشى شيء

[Carmen]

الحب الذي يفهمه الكثير هو ليس مشروعا يبدأ باعجاب
أو فكرة تخطر على البال اسقاطاً لفرض أو لأمر حتمي لابد منه واجب إنجازه.
وحرام أن تجمعي مابين الحب و الخوف.
الحب فطرة ومن الكبائر ان يتم اسقاطه في آتون البدع.

الحب قد يبدأ بإعجاب ويستمر ل سنوات بناء ع اول نظرة فأن تلاشت هذا النظرة وذهبت ف هو أعجاب ويزول بدقائق او يستمر ايام ولكن ليس ك الحب سنين يستمر
أنا لست ب جماعة شيء مع الحب هذا نظرية الكاتب المصري
أنرت ثامر