المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موهاتما
ارجوا حرصا على السلامة النفسية للقارئ على الموقع، حذف الموضوع واقتراح موضوع اخر جديد لتقديم تعازي بشكل مناسب وملائم، فقد تعددت المشاركات والمشاهدات مما يعني بأن الكثير تلقوا الصدمة النفسية، وانا كنت احدهم لاني عانيت ما عانى منه كل مواطن عراقي، عاش ازمنة الاحتلال الاخيرة، وكلنا يعلم، بان هناك محتل علني واحد، هي الولايات المتحدة الامريكية، ومحتلون يتخفون تحت تسميات ومسميات خرقاء واخرى عاطفية، وانا ساحرص على متابعة الموضوع، واذا لم يتم البت به اليوم ومن خلال ادارة الموقع، سأعلن انسحابي، لكن متابعتي ستتوجه الى الجهات الرسمية المخولة بالتدخل!
وقد تقدمت بطلب من مشارك في الموقع الى نظيره المشارك وكاتب الموضوع وهو يتجاهل المشاركة بل يراوغ بقبول التعازي، وهذا نص الطلب الذي لا يزال منشورا كذلك:
ان توجيه الطلبات الى حضرتكَ لتبرير وتفسير النقل، تقابله بكثير من الغموض، وانا كمتلقي وقارئ، اعتقد جزماً بأنك تتجاهل الامر، وحرصا على نفسي، ولي شقيقان يشاركان في الدرر احيانا، وايضا اصدقاء هم بمثابة الاهل والاخوة، والكثير من الزميلات والزملاء المحترمين، اطلب منك بتبرير النقل، كما اطالبك بشكل رسمي لكوني احترف مهنة الارشاد الاجتماعي، بحذف نص الوصية في موضوع ثان مخصص فقط ان صح الخبر، بوفاة الزميل المعروف بحازم العامري، لاتاحة تقديم التعازي فقط:
ولي وجهة نظر ايدها معظم موظفي مؤوسستي الاجتماعية، ايضا زملاء اجلاء يشهد لهم الواقع الغربي بأحترافهم مهنة الارشاد الاجتماعي، فنشر رسائل الانتحار، والتي تتضمن التشجيع على قتل النفس، يعد امرا بالغا في الخطورة، وانا يهمني امن وسلامة البلد الذي انتمي اليه، دما ونسبا، مولدا ومنبتا، هوية واخلاصا، ولا يحق لكائن كان، ان يضمن موضوع مأساوي، رسالة انتحاري، قد يفجر نفسه، وهذا ما يشير اليه النص بشكل قاطع، فهو ييشير، الى انه من الممكن ان لا يتم التعرف على جثمانه لانها قد تتحول إلى اشلاء:
هذا طلب من مشارك في الدرر العراقية الى مشارك اخر!
والى اصحاب القرار في الموقع، اكرر بأني ارجوا منكم حذف التحريض على قتل النفس، بل والرسالة تتضمن تصعيدا ارهابيا، بقتل النفس تفجيرا او ما شابه!
لذلك اكرر رجائي ومطلبي العادل، بتعديل الموضوع وحظر الموضوع الحالي على القراء الجدد!
ولكم مني جزيل الشكر لتعاونكم مقدما مع وافر الاحترام والتقدير!
محمد ادهم البيات
ميونخ، الموافق ليوم الاثنين ١٢ تشرين الثاني ٢٠١٢ م
لقد تقدمت بشكوى في النص اعلاه لاصحاب القرار على الموقع العزيز درر العراق، وانا بأنتظار بتهم في الموضوع وحسمه بشكل ايجابي ولصالح المشارك والقارئ
موهاتما