شفت بتهاوبكثـر مـا نــِســت
رديـت اذكـرتـها ، وذكّرتــها
تخيّـلـت صــورتــها . كلها بـوجـه بتــها
عرضت بعيني الگصيبه ،
ألـ چنتْ من تلعب ، و اعـتـها
عرضت بشفتي الملامه ، چــا .. بســتها
خفت لا من وره الباب تشوفني امها ،
وتشـم صـوتي . چــا .. صحتها
نظره ازغــر من فـرحتي
مرّت بحظـها .. وبختـها
هـّيَه..مـن تغـفى اعلى ايـدي
هــّيَه..مـن يكبر فرحــها ، اكبال وجهي
تخيّلتـها ، ، هــَّيَه بس ، زغّــرها بُعــدي
مثل مــا يزغر اليكبر بالعمر
وذكرتها و رعشن چفوفي السمر
تفـــاجِـئـت عــافت لعبها
درت بيــه ، بكثر مااحب امها احبها
عـاتبتـها ، و زاعلتـــها ، وصاحبتها ،
تالي ندهــتني الطفوله
وصاحت بوجـهي : آنه بتها
رضا الكعبي