قائمة كاملة لصور ضحايا الهجوم الإرهابي في نيوزيلندا وأهم المعلومات عنهم
نشرت وسائل إعلام قائمة بأسماء وصور ضحايا الحادث الإرهابي في نيوزيلندا الذي راح ضحيته 50 قتيلًا.
أسماء الضحايا
وتضمنت القائمة أسماء وصور الضحايا والتعريف بهم، وجاءت كالتالي:
1- محسن محمد الحربي (63 عامًا) – سعودي، اشتهر بصورته الشهيرة وهو يرفع أصبع السبابة أثناء نقله إلى المستشفى، وقد توفي متأثرا بجراحه.
2- عطا عليان (33 عامًا) – فلسطيني الأصل من مواليد الكويت، كان حارسًا لمنتخب نيوزيلندا لكرة الصالات، ونعاه الاتحاد الدولي لكرة القدم، وقد أصبح أبًا مؤخرًا حيث أنجب ابنته آية، وعضو بارز في صناعة التكنولوجيا في كريست تشيرش.
3- أسامة عدنان أبو كويك (37 عامًا) – فلسطيني من غزة، كان في طريقه إلى الحصول على الجنسية النيوزيلندية، قبل أن يموت في مسجد النور.
4- علي المدني (65 عامًا) – إماراتي، مهندس متقاعد هاجر وزوجته إلى نيوزيلندا عام 1998 وقد وصفته ابنته مها بأنه كان قويًا ولديه ولدان، تعمل مها مصممة جرافيك في كرايست شيرش.
5- حسين العمري (35 عامًا) – عراقي مواليد أبوظبي، كان منتظمًا على مسجد النور حيث قتل، انتقلت عائلته إلى الإمارات قبل 22 عامًا، وكان يعمل في مجال السفر. والدته جنة عدنان عزت فنانة خط عربي، وصفته بأنه كان ممتلئًا بالحيوية والنشاط.
6- خالد الحاج مصطفى (45 عامًا) – سوري من ريف دمشق، وصل إلى نيوزيلندا قبل سبعة أشهر فقط من سوريا مع عائلته، وله ابنه حمزة (16 سنة) الذي قتل أيضًا. وقد أعلن علي عقيل المتحدث باسم الجمعية السورية للتضامن بنيوزيلندا أنه قتل في مسجد النور.
7- كامل درويش (38 عامًا) – أردني، هاجر إلى نيوزيلندا منذ حوالي ستة أشهر وعمل في مزرعة ألبان في أشبورتون، كما قال أخوه الأكبر. ولا تزال زوجة كامل وأطفاله الثلاثة في الأردن وقد تقدموا بطلب للحصول على تأشيرة للانتقال إلى نيوزيلندا. وقال زهير درويش إنه كان في نيوزيلندا منذ عام 2007 وأقنع شقيقه الأصغر بالانضمام إليه لأنه كان مكانًا آمنًا لتربية الأسرة. نادرًا ما جاء إلى مسجد النور وكان “متحمسًا جدًا” للصلاة هناك يوم الجمعة.
8- عبدالفتاح قاسم (60 عامًا) – فلسطيني من الضفة العربية في الأصل، وكان سكرتير الرابطة الإسلامية لكانتربيري في السابق وقد قتل في مسجد النور.
9- أشرف المرسي – مصر، وقد نجت زوجته وطفلاه الصغيران بأعجوبة، حيث استطاعت الهروب من مصلى السيدات أثناء هجوم الإرهابي على مصلى الرجال.
وكان أشرف قد هاجر وزوجته سهام قبل 15 عامًا إلى نيوزيلندا بحثًا عن حياة جديدة وعاشا هناك حتى أنجبا يوسف 13 عامًا، وسلمى 14 عامًا.
10- حمزة خالد الحاج مصطفى (16 عامًا) وقتل مع والده بالمسجد، سبق تعريف سيرة والدته السوري وقد هاجر حديثًا من ريف دمشق، ويدرس حمزة بمدرسة كشمير الثانوية.
11- حسين محمد خليل مصطفى (70 عامًا) – مصري، متزوج مصرية، ومقيم بنيوزيلندا منذ 20 عامًا، ولديه 3 أبناء (ولدان وبنت)، أكبرهم 35 عامًا، وأصغرهم 22 عامًا، وكان يعمل مديرًا بشركة الإسكندرية للأقطان.
جنسيات مختلفة
12- أمجد حامد (57 عامًا) – طبيب قلب فلسطيني انتقل إلى نيوزيلندا من فلسطين بحثًا عن مستقبل أفضل منذ 23 عامًا، وكان يعمل طبيبًا بمستشفى مدينة هاويرا، ابنه الأكبر حسام. وكان استشاريًا متخصصًا بالأمراض القلبية التنفسية في مجلس الصحة بمقاطعة كانتبري مدة 20 عامًا.
13- منير سليمان (68 عامًا) – مصري، كان مهندس تصميم ومدير جودة في شركة سكوتس للهندسة، كرايست شيرش منذ عام 1997.
14- موسى والي سليمان باتال، زعيم ما يُسمى “رابطة مسلمي جزر فيجي” (جزر في المحيط الهادئ شرقي أستراليا).
15- حاجي داود النبي (71 عامًا) – أفغانستان، يدير الجمعية الأفغانية في كرايست شيرش، قُتل بالرصاص في مسجد النور، وذلك أثناء محاولته حماية شخص آخر، بحسب رواية ابنه عمر. جاء من أفغانستان عام 1977، وكان قائدًا محبوبًا في المجتمع، وابنه ياما النبي جاء متأخرا للقاء والده في المسجد، وقد نجا من إطلاق النار.
16- حسناء أحمد (44 عامًا) من بنغلاديش، قُتلت عندما عادت إلى مسجد النور للتحقق من وجود زوجها فريد، بعد أن تم نقل بعض الأطفال إلى بر الأمان، وقال فريد إن زوجته كانت “شجاعة ومخلصة للغاية”.
17- جنيد إسماعيل (36 عامًا) – كان إسماعيل مع شقيقه التوأم عندما قُتل بالرصاص، تمكن أخوه من الهرب مع زوجته، وترك إسماعيل وراءه زوجة وثلاثة أطفال صغار.
18- مسعد إبراهيم (3 سنوات) – من كرايست شيرش، أصغر الضحايا، حيث كان برفقة والده وشقيقه الأكبر وقت وقوع الهجوم وقد نجوا.
19- ليليك عبد الحميد (58 عامًا) من إندونيسيا، له طفلان، وكان يعمل مهندسًا في شركة طيران نيوزيلندا، ويقيم في كرايست شيرش منذ 16 عامًا. وقد تم تأكيد وفاته يوم الأحد في بيان رسمي من الرئيس التنفيذي لشركة طيران نيوزيلندا كريستوفر لوكسون.
20- محمد عمران خان (47 عامًا) – من الهند، عُرف باسم عمران بهاي وكان يملك مطعم “آندين غريل” وشركتين أخريين في كرايست شيرش، وقد مات في مسجد لينوود.
21- ليندا ارمسترونغ (65 عامًا) – من نيوزيلندا، نشأت في غرب أوكلاند وانتقلت إلى كرايست شيرش في السنوات الأخيرة لتكون أقرب إلى ابنتها وأحفادها، وقال ابن أخيها كيرون غوس: “كان لدى ليندا قلب كبير وكانت أكثر من سعيدة بمشاركتها مع أسرتها والمجتمع الإسلامي”. وكانت تستقبل الناس في بيتها وترعى صبيًا من بنغلاديش.
22- سيد ميلن (14 عامًا) – من كرايست شيرش، طالب في مدرسة كشمير الثانوية، نشأ في خليج كورسير بالقرب من ليتيلتون. وقُتل في الهجوم على مسجد النور. وصفت ميلن أخته غير الشقيقة، برادي هنري، بأنه مراهق ورياضي لطيف يحب كرة القدم، كان يحلم بأن يكون لاعب كرة قدم دوليا ويلعب في خانة حارس المرمى.
23- أشرف علي (61 عامًا) – من فيجي، وهو إمام بمسجد النور، يقول صديقه عبد القيوم “كنا نذهب إلى المدرسة معًا”، وكان من المفترض أن يجتمعا في وطنهما الأم خلال الأسابيع القليلة القادمة، وقال عبد القيوم إنَّه سيتذكر دائماً ضحكة صديقه الهادئ.
24- سيد علي جاهانداد (34 عامًا) – من باكستان، كانت آخر مرة تحدث فيها علي مع زوجته آمنة علي، التي تعيش حاليًا بباكستان، في صباح يوم الجمعة أثناء تناول وجبة الإفطار.
25- نعيم رشيد (40 عامًا) – من باكستان، أطلقت النار على ابنه طلحة نعيم بمسجد النور وحاول رشيد انتزاع البندقية من مطلق النار، وقد توفي في مستشفى كرايست شيرش. وقد كان نعيم يعمل في بنك قبل أن ينتقل إلى كرايست شيرش ليعمل مدرسًا. وقد أشاد ببطولته عمران خان رئيس وزراء باكستان.
26- طلحة نعيم رشيد (21 عامًا) – باكستاني، كان في الحادية عشرة عندما انتقلت العائلة إلى نيوزيلندا.