جمّلتِ أرضَ الطَّفِّ بمواقفكِ يا عقيلةَ الطالبين فما تزالُ تلك الأرضُ كُلّما حطَّ الموالي رحلَه فيها ونظرَ بقلبِه إليها تجسّدتْ مواقفُكِ أمامه !
فلا يملكُ إلا أنْ ينحنيَ إعجابًا بها ، إجلالًا لها
ويذرفَ الدمعةَ المُقدسّةَ حزنًا وجزعًا .......
١٥ رَجب الأَصَبْ أستشهاد السيدة زينب الكُبرىٰ ..
بنت أمير المؤمنين علي ( عليهما السلام ) سنـة ٦٢ هـ على رواية.