ياَصاحب الزمانَ
لَست وحَدك أبداً
هُناكَ يدٌ خَفية ، حَنونةٌ جداً
تَربِتُ على قلبك ، أذهب وألتَجأ إليهِ عند قوتك وضعفك
لَن تجدَ من يأويك ويتقبلُك غيره يامُهجتي
هوَ ( أبيك الرؤوف هو سيدي المهدي ).
يرىٰ فيك صاحب الزّمان من القوّة والإمكانيّات، أكثر ممّا تراه أنتَ في ذاتك.
كنت هنا