إن كانَ العَبّاس قاضيَ الحاجات فكيفَ هي
أمه
إن كانَ العَبّاس قاضيَ الحاجات فكيفَ هي
أمه
ما أچازيچ يـ الصرتّيليّ شَمعة
فَاتِحَة ازغيرَة اعلَه رُوحِج، تِقلِب الكُون .
﮼لجل حُـبك بعت أربع قَرابيني!
سَلامٌ علىٰ قلبُها
المُمتلئ بحُب الحُسَين.
تقول أم البنين؛
"عَودني حسين يگلي شلونج يمّة بكل مصباح،
هالچلمة تبرّد قلبي، تسّكن آهاته ويرتاح
"وِين أكُو مِثلِج مرَه اتضَحِّي ابظنَاهَا."
أُم البنين حوّلت ڪتلة مشاعرها
إلى ثورة !
"لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون"
أم البنين تجسيد عملي لهذهِ الآية..