كالبحر في أهواله وكالحوت الذي ألتقم يونس
ظل يسبح لينجيه .
أسبح الله لينجيني من عذابك حين تركيني وحيداً
لا نجاة من تلك الأهوال إلى التسبيح لله ..
لا أدري إلى متى لكن أقول أحتاج لنبات اليقطين
للنجاة والأكل من ثمارها ....
للأيمان بإخلاصي لكِ .....
تراً هل سأنجو من تلك الأهوال ...
أم ستتركني وحدي أصارعها وأغرق هناك
سوف أظل أنتظرك أسبح الله ...
للنجاة من حزني العظيم ....
حتى تؤمني بي كما أمن قوم يونس ونجاة