لا يحلو لي إلا أن أصلي في كنيستك
ودعوات ترتفع لك ......
أن نلتقي في مساء العاشقين ...
أنا وأنتِ عندما تدق أجراس الكنيسة
تدق وتخفق قلوبنا في كل نبضة
أسافر إلى عالم الملائكة التي تسبح باأسمنا في عالم الحب
وأشعل في كل ليلة شمعة تضيء طريقنا المليء بالشوق والحنين
تأخذني اللهفة يوم كنا أطفال
كانت العصافير تغرد من النوافد
صباح كل يوم في الكنيسة بشوقنا
لازلنا كذلك في مناسك العشق ونمارسة