ب استنثاء شفتيكِ
لا أعرف كيف اقطع الوردة
عدنان الصائغ
ب استنثاء شفتيكِ
لا أعرف كيف اقطع الوردة
عدنان الصائغ
بين اللصوص الكبار، يشعر بالنزاهة من يسرق أقلّ
في الليلة الماضية رأيت نفسي في المنام و قد كنت فراشة, و الآن لكي اكون صادقاً لم اعد ادري, أانا جوانغ زي الذي حلم بأنه فراشة, ام انا فراشة تحلم بأنها جوانغ زي
• جوانغ زي
لا نزرع التفاح في بساتيننا
لئلا نهبط أكثر من ذلك.
- مصطفى عبود
أنا الذي دأبت على تسلق الجبال
منذ الصغرأنظر إلى صدرك
ولا أعرف
من أي ناحية أبدأ الصعود.
"لا أعرف ما الحبّ، ولا كيف يبدو لا أعرف طعمه، أو كيفية الشعور به، ولا رائحته.
لكنّني أتنفسك،
أتذوقك.
كل سطح لامع يعكس صورتك ودفئك
في كل واجهة زجاجية
في كل رائحة حلوة.." أنتِ"
"كبرتُ نتيجة سوء تفاهم
كل ما أردته
في تلك الليلة
أن تنمو قامتي قليلاً
كي أستطيع أن أرى
ماذا وضع أبي
فوق الخزانة"
المطي البل تيل گتلك عوفه مربوط
ما مركوب ظهره وبعده يزگط
نص حايط بنينه وماكو طابوگ
شموازيك جيس اسمنت تخبط
مامضمون رگي السوگ مغشوش
تره المفروض عالسجين تشرط
لاتشتري السمجه البايته تخيس
اشتري الگدام عينك عدله تلبط
أقول لقلبي إلى اين؟
هم خربوا وطني
وتباكوا علي
المفارز عند الحدود البعيدة
ترنو لوجهي المشطب بالسرفاتِ
تدققُ منذُ الصباح باسمي وتقذفني
لكأن بلادي ممهورة بالدموع التي تتساقط سهواً
لكأن المخافر تفتر بي
لكأني وحيد بزنزانتي آخر البار
أكرعُ ما ظل الي جرعةً واحدة
وأغيبُ
رويداً، رويداً
عدنان الصائغ
يصعب أن أفتقدك في هذه الساعة المتأخرة من الحرب
لكنني أيضاً لا أكتفي بإشعال سيجارة يابسة
بل أتساءل وأنا أزين هذا الليل لنفسي :
ترى
كم نقطة تفتيش تفصلني عن سريركِ في هذه اللحظة ؟