نسيمك عنبر
و أرضك سُكر
وقلبك أخضر ..!
وإنّي طفل هواك
على حضنك الحِلو
أنمو وأكبر !
- محمود درويش
نسيمك عنبر
و أرضك سُكر
وقلبك أخضر ..!
وإنّي طفل هواك
على حضنك الحِلو
أنمو وأكبر !
- محمود درويش
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀aşk çiçeği❀
نسيمك عنبر
و أرضك سُكر
وقلبك أخضر ..!
وإنّي طفل هواك
على حضنك الحِلو
أنمو وأكبر !
- محمود درويش
معطره المدونة دايماً بتواجدج
عايش ع الله و ع التتن
والگلت مايبجن بجن
وسوالفك ما تنحمل
وتريد احن؟؟
صح عندك گلب بس ما تعرف اتحب
وجرحتك بالجذب يا مزهرية طين
اليطعنك بالورد بهدومك يرتب
بعتني وغزرت بالروح مثل العود
مو طبشور لكن ع الرمل يكتب
واغربل بالصور حسبالي منها تطيح
واهز بساعتي وموعد ردتها تذب
ومن حنيت اصبعك ترف واحتاريت
وگلتلك هذا اصبعك يمكن مرطب!
حسين السيد نور
ما ضاحك بهجرك جيبلي ابشط سيف
يتثلم برمشي بكثر ماغنتب
عمه عيوني الدمع وأنه الجنت بالشوف
الشبج ملموم وشكم عين عنده احسب
جنت متعافي وتذب الخبز بالماي
وتصيح بعيني أريدك تطلع مكسب
انت تريد اصفط حرمل بنص نار
واحرگ شمع يطفر دمعه مو يسكب
يا گلبي العذاب العندك امحليك
الجام اصلا رمل بالنار متعذب
حسين السيد نور
طاحت بحضني وخدر رمانها
مهره والخيـال هد عنانهـــا
دلال گهوه و انه بدوي وراسي حار
اشرب وماهز ابد فنجانهـــا
عبد العظيم فنجان
لم اعد اهتم لعطاء الآخر
او ان انتظر من الاخر شيء
انطفأت الرغبة في داخلي
للحد الذي جعلني أرى الأمور جميعها
بمنظور اللامبالاة.
في زمن ما
كنتُ رجلٌ بجسد من حديد
وشجاعة فهد
لكن قلبي كأنه مصنوع من غزل البنات
ل رقتهِ وحساسيته
وبمزاج ك خيط من الحرير
تزعجني التفاصيل الدقيقة وترهق روحي
كثيراً
تخيلي مجرد بقاء إشعار لرسالة غير مقرؤة
يعكر صفو مزاجي
ولا أشعر بالارتياح الا بعد ان افتحها وارد على على صاحبها
( بالرغم بأنني اغلب الأوقات لا ارغب بالمراسلة مع الآخرين )
كيف من الممكن أن لا يتأثر هكذا شخص
بوابل التجريح الذي كنتي تمطرينه بهِ.
اليوم! وبصراحة مهمومة
مازلت ك الحديد والفهد معاً
بل يمكن تشبيهي بالرجل الحديد
فكل شيء بي بات
مغطى بالصلابة والصرامة
اما سهام الجراحات
فلم تترك جزء من قلبي لم تمزقه
حتى أنه أزيل
وامتلئ فراغهُ
بترسبات لصداء الحديد الذي يغطيني
اما
مزاجي الحرير فقد قطع تماماً
وصرت اليوم لا أرغب
حتى في تكوين فكرة عن كيفية قضاء يومي
هل يمكن أن اكل ام لا؟
ماذا لو انقطع الأكسجين في العالم؟
كيف يجب أن تكون قصة شعري؟
هل علي أن احضر موعداً ما
او الذهاب إلى مكان يخفف من دخان العزلة الذي يملئ ايامي
لم يعد يهمني شيء
صرت الان بالنسبة للحياة
ك ضيف مُجبرٌ على زيارة ما.
سجاد محمد
تلك الكئابة
جعلتني بطيء في كل شيء
مشاهدة افلامي المفضلة .. قراءة الكتب.. كتابة الشعر
في الرد على الرسائل..في التفكير ب اتخاذ أمراً ما!
حتى في الابتسامة والجلوس من النوم احياناً
بالرغم من اني احاول اناعيش حياتي ب أسرع ما يمكن مع ذلك تضل حركتي تباطؤية
مثل عداء يركض في بركة من الطين!
سجاد محمد
التعديل الأخير تم بواسطة سـجاد محـمد ; 29/August/2019 الساعة 5:18 pm
