احب هلمدونة ودوم متابعها
رمضان كريم اخي
احب هلمدونة ودوم متابعها
رمضان كريم اخي
اشما بابج انسد انتظارج يحله
بطبگ الجفن نتلاگه كحله بكحله
وأنه ودُعائي ودعوة امي وقرأن
تلاگيهن انتي بطرگ عين وگذلة
#حسين_علي_المطوري
شامتك مدري رگبتك بيش احير ؟
أنت يل ناعم مثل فرشة حرير ،
شمه من طرف أذنك وبيك آنه أطير
هنا الصمت
مثل الحــروب القـديمة لا ينتـهي..!
لـــــــــ مظفـر النــواب
الألم لا يحتاج الى مقدمات
وحده من امضى حياتة يودع الاخرين ويلوح لهم
يعرف ما معنى ان يكون الهواء خشناً..
(رجل التذاكر في القطار،يمازح طفلة صغيرة)
حيدر قحطان
خارج النافذة بقليل
أعيشُ في صوتكِ
عند الصباح اتناولُ إحدى نبراته المطرزة بالطمأنية
وأخرج إلى الحديقة.
أجلسُ على أريكةٍ مصنوعةٍ من كلمة:
" أنا معك"
وأتنفس الهواء الخارجَ من نهاية كلماتكِ.
واضعاً قدماً على قدم
والحروفُ تلعبُ امامي فوق عشب خجلكِ.
ماذا يريدُ بعد، رجلٌ يعيشُ في صوت امرأة
امرأةٌ تتكلم قليلاً، فمُها مزدحمٌ بالكلمات
امرأةٌ تفضلُ الصمت دائماً.
مخارج حروفها تسبب الضجة في البيتِ
تركضُ من غرفةٍ إلى أخرى
الحروف التي لو نُطِقتْ مثل الجميع
لما كانت جميلةٌ أبداً.
في الغداء، التهمُ غضب صوتكِ الحاد
لدرجة أن القساوة تسيلُ من زوايا فمي.
وكلما اصابني المرض
ارتشفُ بعضاً من السائل الراكد في قاع
كلمة: "اسم الله"
التي تقولينها عندما يحدث مكروه ما.
آه النشوة
آه الحسرة.
لا فرقَ، فأنا أقفُ تحت حرف "الهاء" الذي في نهايتِها
الهاء التي تُشبه قرص الشمس.
مثل شخصٍ يقفُ تحت الشمسِ، ليبدد ظلام روحه الداخلي.
لا شيء يهزمني في هذا العالم
سوى كلمة "أحبك" التي تعيشُ في الطابق العلوي من صوتكِ، فوقي مباشرةً.
تهزمني لأنها تُغني كثيراً،
تخرجُ المواويل من صوتِها بعذوبةِ الريف،
وتعزفُ مثل نايٍ مثقوبٍ من المكان الخطأ.
لا أخافُ من شيءٍ
لا من العواصف
ولا من الفيضانات
ولا الشرطة التي تطرقُ البابَ.
لا أخاف من نفسي.
لأني أعيشُ في صوتكِ.
#حيدر_قحطان
تعالي و قولي :
مرحباً ..
الجميلاتُ شاماتٌ على جسد المدينة.
_ علي وجيه