إني عشقت بلا أملْ
حزن الفؤاد ولا يزل
فسألته ماذا جرى؟
ماذا أصابك ما الخلل؟
فأجابني بدموعه:
ذاك الهوى لا يحتمل!
لا تسألوني ما حصل
فلهيب أشواقي اشتعل
نارٌ تؤجج أضلعي
فتصيب فكري بالشلل
شوقٌ جهلت مراده
من كل صوب قد دخل
ملك الفؤاد وعرشه
وغدا مليكا ذو جلل