احتاج ل طمأنينته ل أمان
احتاج ل طمأنينته ل أمان
ينبغي لمن يحمل روح طيبه ان لا يصادف اروح وقلوب لئيمه وماكره تهلك ارواح الطيبين
اشعر وكأن الارض ترتج ويكاد رأسي ينفجر من شدة الوجع
كيف لي ان اضع حد لكل هذا
اخجل ان اكتب افعالهم وقبح العذر
احتقرهم بقلبي ولا ابوح بما قد رأيت منهم
في بيتٍ جميل يقول بشار بن برد:
ولا بُدَّ من شكوى إلى ذي مُروءَةٍ
يُوَاسِيكَ أو يُسْلِيكَ أو يَتَوَجَّعُ.
"النفس البشرية مجبولة على بث شكواها لمن تحب، ففيه تخفيفٌ لأوجاعها وهمومها و ما تعانيه.
أحيانًا تشكو لأخ أو صديق، وبمجرد سماعه لشكواك و تفاعله بالمشاعر يخفف عنك كثيرًا."
أُصيبَ بالعمى صغيراً، فكانت أُمّه تقوم كل ليلة تدعو أن يَرُدَّ اللّٰه إليه بصره..
حتى رأت في المنام خليلَ الرّحمٰن يقول لها: أقلقتِ ملائكة السماء … قومي فقد ردَّ اللّٰهُ لولدكِ بصرَه..
فأيقظتهُ فقام بصيراً، فوهبتهُ للعلم، فكان الإمامُ البخاريّ..
الدّعاء يفعلُ الذي تظنه مستحيلا
لا يوجد شيء اسمه مستحيل عند الله ﷻ
(ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة)..
لا تيأسوا يا سادة فهناك ربٌّ يسمع ثم يرحم ثم يُجيب..
نعم الربّ ربُّنـا
قالت العربُ قديماً:
الأرق، جفنٌ عن جفنٍ افترق.
«إِنَّ حُلوَ العَيشِ مَحفوفٌ بِمُر»
"هُناك لذةٌ في عدم إبداء الرأي في كُل صغيرةٍ وكبيرة، لذةٌ في الصمت والتجاهل، تشعر بعدها بالهدوء والسكينة"