اشتقت اليك فعلمني الا اشتاق
نعم أنا مشتاق و بي لوعة
و لكن مثلي لا يذاع له سر
بين نكراني و بوحي
اضفت جرح لجروحي
لن و لم اعتذر عما بدر مني
مكابرة أو لاني لم أخطأ
كل هذا لا يهمني.
ما همني انك جرحتي
لكني لست دميتك
و لست طبيبك
انت من اخترتني صديقا لك
و لم اخن هذه الصداقة
ليس ذنبي انني لم اكن كما تصورتي
و ليس علي أن اكون كما تتخيلين
انا أخطأ و اعتز بهذا الجانب
و انت تعلمين من اخترتي.
اتركوا كل ما كتب فوق
انا لها في قمة الشوق.