بدءاً توقعت إنه يحتضر يـ حازم .. حتى سمعت أنيناً يتشاجرعلى رأسه
كان كـ النتؤ في هذهِ الدُنيا .. أنا دون أن يَشعر ، تركته راقداً وجلست على جذع الشَجرة !
خاطرة بملامح أسى وغربة روح أدهشت الذاكرة
سلم النبض اخي محمد
ممتنة منك ياقلم الاحساس
شكراً لانك تكتب
رهيب احسنت