حين يتساقط الدَّمْع من العين كاأنقى من زرقة البحر تروي الأرض العطشى ...
نمت خضراء برغم من ذلك تجد فية لذة غريبة هي الأيمان بالله بغدأجمل....
عندما تشم ذلك العطر في عينيها الأمل بغد مشرق بدون أشواك......
تتمنى أن لاتسقط في وحل ويذهب ذلك العطر حتى لايدوسة المارة...
بعيداً عن أعين الفضولين والحاسدين لجمال روحها التي تغني كجمال الأطفال
تقطف من ذلك الزرع لتداوي بها جراح الأرواح المتعبة أتعبها الزمن...
كالطير المحلق يبحث عن غذاء الأرواح