لُذ بالعقيلة بضعـة الـزهراءِ«» متوسّـلاً بكريـمـةِ الآبـاءِ
فهناك مهبطُ رحمةٍ تخظى بها«» وهناك ما ترجـو مـن الآلاءِ
وافتَحْ بفاتحة الكتابِ ضريحَها «» واقرأ سلامك ضارعاً بدعـاءِ
حتّى تنالَ الخيرَ مِن نَفَحاتهـا «» وترى شعاعَ جلالةٍ وبـهـاءِ
فمزارها حَرَمٌ، ومهبطها حمىً «» وهي اللّياذ لنـا من الـلأواءِ
فالله شرَّف قدرَها ومقامَـهـا «» والله يوفي الخيرَ للـسعـداءِ
༄༅ايــا زيـنب ༄༅