نبارك لمولانا صاحب العصر والزمان (عج) ولجميع المؤمنين والمؤمنات حلول عيد الغدير وهو عيد الله الأكبر.. وعيد آل محمد (ع) واسم هذا اليوم في السّماء يوم العهد المعهود، واسمه في الأرض يوم الميثاق المأخوذ، والجمع المشهود ويوم المباهلة الشريف والمقدس في 24 و 25 من ذي الحجة الحرام