..
لا ينفع القطيع أن يكون الرّاعي خروفاً !
غوته .
..
..
لا ينفع القطيع أن يكون الرّاعي خروفاً !
غوته .
..
..
في لحظة مُشتعلة وصادقة جدّاً
تُدرك أنّك الإعاقة الوحيدة التي تعرقل سير عيشك
وتمنع بناء الحياة التي تبتغي !
..
..
في كل مرّة تلوي كفّ اللّيل عنقَ النّهار
ينكسر على رفوف القلب قنديل وتستفيق رهبة !
..
..
خجلةٌ
من رمادي الكثير؛
من الشظايا التي عليّ كنسها كل يوم ..
خجلة مني
من محاولات ترميمي
من الله ؛ كلما شرحت له
أن خيوط الأمل تهتّكت
وأنّ جلدي اهترأ وأنا أرتقه بها ..
أن آثار الإبر عليّ
صارت لغة ألم رديئة ..
خجلة من الحزن الذي
دنّستُ سمعته بنزوة فرح
ومن طفل الفرح الذي
مات قبل رضعته الأولى ..
من بئر الشِعر حين أرمي فيه
هذي القُصاصات
من عار الشِعر ..
من عورته !
منكم وأنتم تشاهدون هذا الأسى
وتتحملون ملامحه اللئيمة ..
يخطىءُ من يخال
أن خلف هذه الستائر السميكة
امرأة حيّة
فثمة روح مدفونة هناك
و ثمة دخان يفوح
من تحت بلاط الفضيلة .
بيتي مليء بالمرايا
و أنا ملأى بالندوب
لذلك أخشى خلعَ نقابي ...
الكدمات على حُلمي تدلّ على القتلة
على قلّة حيلتهم
و على رقّة بَشَرَتي !
يُشيْعون أنني كلّ القديسات
وكل الماجنات !
أنني
الصمت الفاجر
العصيان إذا تجلّى
والظلام إذا تولى ..
الشوك في الجنة
والورد في الجحيم ..
و أنا :
ما خُلقتُ نبية
لكنني
ذقتُ عذاب الأنبياء
و لِخَدْشٍ
في جَلَدي
نُفِيتُ مع الأشقياء ..
و حدث أن راودني النور
عن عتمتي
فاقترفتُه
لا تَلُمْنِي
فلقد شربتُ خمْرَتَه النقية !
..
ثم لا
لا تَلُمْني ؛
فلِأوّل مرّة في حياتي أدرك أنني
ما زلتُ حية!
عبير سليمان
..
ان الله لا يحب المستهزئين ..
نحلم ونسعى لمستقبل افضل .. رغم الواقع المنحدر الى الحضيض
الله يستر اجاني تليفون يحتاج سوفت وير جديد .. وآني هاوي مو محترف وادواتي بسيطة بس قفلت عليه لو مصلحه لو مشتري جديد لصاحبه ادعولي
اعترف صايره اخاف هواي
التمثيل في العراق يحتاج الى ملامح وليس حركات.
بس اخلص السادس ارجع اتابع كارتون
اووف يااا احس نفسي عمري 40سنه من كدما اهملت لنفسي وفرغت روحي للدراسه