وكانت قصيدته التي أشعرها أجمل قصيدة في السوء المسكفالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدريس
ادريس يشعر بالسوء
وكانت قصيدته التي أشعرها أجمل قصيدة في السوء المسكفادريس يشعر بالسوء
نايمة سبع ساعات الا عشر دقايق
عبالك حتى مانايمة
عقولهم ملئ بالافكار التافه
ما تراه ليس إلا انعكاس روحك المرتفعةيا قمة النبل ...
تقديري والأمنيات
..
هلايام صايره اميل للراب
بس اليوم مداومه من هالاسبوع واحس منهلكه
واخيراً خمييس
..
يارب تتم على خير هلكني القلق
كان لابد لي من العطاء اكثر
لاتيقن اكثر بان هذا العالم لا يستحق شيء..
احتاج الى احضان تلك البعيده التي تهدأ اوجاعي وكأنها خلقت بلسما
مرت اخوي
انه القلق المعهود من المجهول
هل سأعود هذه المرة ؟
ام كسابقاتها اعود مكللا باحاسيس مختلفة
اما نصر على عدو غاشم
ام هروبهم واختبائهم في جحورهم مما يجعلنا نشعر باحباط يوازي شعور الهزيمة
ونحمد الله على عودتنا سالمين
ساجهز اسلحتي واهمها الايمان بالله والايمان بانه سينصرنا على كل من اهدر روحا ً بريئة
وسأتلوا الشهادتين .. وصلاة لا اعلم هل هي آخر صلاة ام ساكررها مجددا
هذه الاحاسيس اصبحت ايضا روتينية لكن من غير الممكن الاعتياد عليها
ولا يحس بها او يعرفها الا من يمر بها
غالبا احتفظ بهذا الاحساس لنفسي
لكنني ساشاركه هنا
لان لا احد يعرف اي شيء عني .. اسمي او عنواني
لانني لا انتظر كلمات مديح
او شعور برأفة
بل انتظر الجزاء يوم الحساب .. نسأل الله حُسن العاقبة
