هذا الغرامُ وِشايةٌ بجفونِنا
لغةُ العيونِ تناغمٌ ووصالُ
وعنِ الوجودِ نصيرُ بالاً سارحاً
إنّ الوجودَ مسارحٌ وخيالُ
هذا الغرامُ وِشايةٌ بجفونِنا
لغةُ العيونِ تناغمٌ ووصالُ
وعنِ الوجودِ نصيرُ بالاً سارحاً
إنّ الوجودَ مسارحٌ وخيالُ
جميل
شكرا ع النشر
قالت له
هذا الصباح ووجههُ
للشمسِ باباً يفتحُ ويبيحُ
كلامي بحقهِ غزلٌ وإقرارٌ وتصريحُ
هذا الوسيمُ غَدا وِرداً
يحلو في سناهُ التسبيحُ
أتلو على طِيبِ أنفاسهِ المعوذاتِ والكوثرَ
والضحى
ما بينَ كفّيه وهمٌ وفتاةٌ تُطحنُ شوقاً كقمحٍ في رحى
فسبحانَ من جعلني ضعيفةً أمامَ سحرهِ
(وسبحانَ من جمّلَ الرجال باللِحى)