ظاهره جديده تغزو شوارعنا المكتظه بالتجاوزات المختلفه وهي ظاهره التكتك ومادراك ماالتكتك اغلبهم اطفال وراء هذه الدراجات الثلاثيه الاطارات مما يسبب الكثير من الحوادث والمخالفات المروريه وارباك في الشارع للسيارات والماره غزت وبكثره المناطق الشعبيه وامتدت الى المناطق الاخرى من العاصمه سؤالي من المسؤل عن دخول هذه الاشياء الى البلد
شكرا لك على الموضوع
يُنقل الى القسم المناسب
قسم النقاشات
وسائط نقل للبضائع
تسمى في في بعض الدول ( تكتك ) وتسمى بالعراق ( ستوتة )
وهي موجودة ليس في المناطق الشعبية او في العراق فقط
وانما في كل دول المنطقة
فقد سبقتنا دول عديدة
في استيرادها مثل سوريا ومصر والأردن وغيرها
ولا اعتقد انها تشكل ظاهرة سلبية
بل بالعكس فقد خلصتنا من العربات التي كانت تجرها الحمير والخيول وما يصحبها
من أوساخ وقاذورات
فاصبحت مناظر الشوارع بفضلها اكثر تطورا وقبولا
اضافة الى انها وسيلة رزق لبعض الناس
التعديل الأخير تم بواسطة الرميثي ; 25/February/2019 الساعة 10:49 am
نفس السياسيين اللي يستوردون سيارات السايبة -سابا بالفارسي- ومثيلاتها من الأنواع الرديئة نفسهم يستوردون التُكتُك ، التكتك بحد ذاته ليس وسيلة سيئة جداً لكنها تحتاج الى تنظيم من حيث الاستعمال فلا يجوز السماح لمن هم دون الثامنة عشر من العمر بقيادتها ويجب ترخيصها وتسجيلها وفقاً لقواعد قانون المرور رقم 86 لسنة 2004 لكن هذا ما لا تعمل به الحكومة المتخلفة مما حوَّل التكتك الى سبب للضرر لا للنفع
اتذكر اول مرة رحت لمصر بقينه يومين ندور ع تكتك اني و اصدقائي و من شفناه بسرعة صعدنه و گمنه ناخذ صور تذكارية
ما چنه ندري بعد كم سنة راح نصير مثلهم ^___^
بغض النظر بانها وسيله رزق لبعض الناس لكنهم لايلتزمون بقواعد السير والحركه
رد مع اقتباس