صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 30
الموضوع:

حُلم الأمس الذي لم يحتوي على شيئٍ منك (الجزء الثاني) - مار ادريس

الزوار من محركات البحث: 38 المشاهدات : 1190 الردود: 29
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    Warrd Al Kurdi
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: Yalova
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 14,777 المواضيع: 4,954
    صوتيات: 66 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 11010
    مزاجي: ice
    المهنة: Graphic designer
    أكلتي المفضلة: Potato
    موبايلي: Black Shark
    الاتصال: إرسال رسالة عبر ICQ إلى إدريس إرسال رسالة عبر AIM إلى إدريس إرسال رسالة عبر MSN إلى إدريس إرسال رسالة عبر Yahoo إلى إدريس
    مقالات المدونة: 10

    حُلم الأمس الذي لم يحتوي على شيئٍ منك (الجزء الثاني) - مار ادريس

    حُلم الأمس الذي لم يحتوي على شيئٍ منك - مار ادريس

    ووضعها على صدره وقال لي
    أعلم بأنكِ تتسائلين عن سبب سعادتي ! أنهُ قلبي كُلما رأكِ يقفز من سكونه ويرقص جذلاً !
    لستِ شيئاً عادياً يمرُ أمام ناظري , لا أستطيع أن اراكِ مثل البقية وان اعاملكِ بشكل طبيعي
    أن الامر يفوق مستوى سيطرتي ..
    نظر للأمام من ثم هبط بناظرية للأسفل واضعاً يديه على وجهه لبرهة من الزمن
    أستدار بأتجاهي وهو يبتسم أبتسامة عريضة جعلت عيناه الكبيرتان تختفيان
    وقال : الحُب أظن بأنه هو من يُفقدني أتزاني ! لا أعلم كيف أحببتك لهذة الدرجة وأنتِ بالكاد تتكلمين أحياناً ..
    صمت قليلاً وأدمعت عيناه ثم أستمر بكلامه وقال : هل تعلمين ؟ أنا اعرفُكِ جيداً , أعرف أن هناك خيبة تُعرقل تقبُل وجودي في حياتك وأتفهم ذلك ..
    أذ أنهم عندما أخبروني بأنكِ متعلقة بوالدكِ كثيراً علمتُ بأنني سأواجه كل هذا
    أعتذر لأنني أمرُ على جراحك و أُذكرُكِ به الأن ! تأكدي أن مواجهة المنا احياناً هي الطريقة الأفضل للتخلص من تلك الغصة التي تُنغص علينا أيام حياتنا ..
    ما أن ذكر أبي ودموعي بدأت تنهمر بشكلٍ لا أرادي وبدأ صوته يتلاشى وكأنني أهوي الى العدم
    تذكرتُ كيف خطفهُ الموت في ذات الليلة التي أفترقتُ فيها عنكَ !
    لطالما كُنتَ تتخلى عني في أحلك ألظروف وأشد اوقات الحاجة
    لم تكن يوماً سنداً لي دوماً كُنتَ أنت من يوقعني ! لماذا اُحبك ؟
    كيف سمحتُ لنفسي أن أعتبركَ أبي ودنستُ صورة الأبوة النقية بوضعك ضمنها
    اسئلةُ كثيرة تشغلُني ! ولا اجدُ لها اجابة سوى انني كنتُ حمقاء
    أذ أنني حتى في لحظة حُزني على أبي أتذكرك ! كأنك أنت الحُزن ولا أستطيع المرور على آلآمي بدون أن ألتقي بِك !
    أريد أن اكرهك أن امحوّ كل ذكرياتي معك ... أن أرميَّ بِك في محطات التيه والألم وأراك تتعذب
    وتطلب الغفران مني وأنا أرفض وأقول لكَ
    بأنكَ لم تكن يوماً أهزوجة فرح .. لم تكن وجهةً ملائكياً كما ظننت .. خدعتني
    كأنك لعنة نسيان أصابتني لتجعلني أنسى من هم عائلتي .. من هي انا !
    ما هو الكبرياء وما هي كينونة أنثى تربت على عدم الأنصياع لأفكار رجُلٍ شرقي أناني
    لذا تستحقُ أن تُحرق على تلك التعويذة التي ألقيتها على قلبي المسكين لتتحول حياتي وحياة كل من حولي الى حياة مأساوية .. أنظر الى عيني كيف أختفى بريقُ الحياة فيها
    كيف أن الموت يتمثلُ بأبهى صورة في تفاصيلها !
    كم أنكَ كُنت مُبدعاً في تمثيل ذلك الدور البطولي على مسرح قلبي ! ليُصدقك .
    .
    .
    حبيبتي ... حبيبتي !
    كنت أسمع ذلك الصوت ينادي لكن لا أستطيع أن اعثر على صاحبه !
    عالقةً في افكاري لا أستطيع أدراك الوجود !
    ضائعةُ بين الذكريات أتخبطُ بين الماضي واوهام الحاضر !
    وبعد محاولاتٍ يائسة للخروج من دوامة الأفكار
    خرجتُ بعقلي أخيراً الى الوعي مجدداً ورأيت ذلك الرجل يحاول أن يفهم ما يجري داخلي !
    كان قد أنزلني من الأرجوحه وجلسنا على العشب وهو يمسكُ وجهي ويقول هل انتِ بخير ؟
    ويكرر ذات السؤال .. هل أنتِ بخير ؟؟
    .. لوهلة كأنني عدتُ صغيرة ! وأرى أبي أمامي يغمُرني بعناقِ يقيني من مخاوفي
    بكيت بدموع وأحتياج طفلة و أجبتهُ : كلا , لستُ كذلك أحتاجٌ موتً ينتشلني من أوجاع الحياة .. لستُ بخير أريد أبي ! وأبي غير موجود .
    قام بضمي الى صدرة كأنهُ يريد تخبئتي من الحياة .. من الموت ! من كل شيء
    أشعر بنبضات قلبه وهي تخفقُ بسرعة كأن حدثاً عظيماً يحصُل داخله
    أنفاسهُ تزداد أضطراباً .. وكأنهُ خائف !
    قال : ليتكِ تدخُلين بين جنبات صدري .. ليتكِ تتخذين من حنايا ضلوعي ملجئاً يقيكِ من عواصف الدُنيا ولا تقولين تلك الجمل مجدداً !
    هدئتُ قليلاً وبقيتُ ساكنةً في مكاني
    محاولةُ عدم قول أو فعل شيء يجرحُه مجدداً ..
    مرت اللحظات .. وبدأ قلبهُ يستكين في عُمق الهدوء
    أبتعدتُ بحذر وأخبرتهُ أن نخرج للتنزُه
    وما أن قُلت لهُ ذلك كأن الحياة دبت في جسدة من جديد
    وعادت تلك الضحكة وزينت ملامحه !
    أستعددتُ للخروج ووقفتُ أنتظرُه
    يقفُ أمام المرآة ويقوم بتمشيط لحيته
    يمُر على تفاصيلها ببطئ وأبتسامته لا تفارق مَحياه
    ، بدأ يغني بصوته الجميل ( ها الأسمر اللون ها الأسمراني تعبان يا قلب خيو هواك رماني )
    صمت قليلاً ثم قال : أستغفر الله
    قام بغسل اطرافة ووجهه من جديد وشتت الشعر الذي كان يَهُم بترتيبه
    فهمت حينها أنه يتوضأ
    جلبت لهُ منشفة
    من ثم مَر من جانبي ودخل غرفة الضيوف !
    يتبع

    حرف : مار إدريس مُخلص

  2. #2
    الكون له أسرار
    تاريخ التسجيل: November-2017
    الدولة: حيث انا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 14,430 المواضيع: 646
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 23551
    مزاجي: الحمد لله على كل حال
    المهنة: Energy Engineer
    موبايلي: SAMSUNG
    مار ادريس لديك موهبة عظيمة في السرد..
    نص رائع..استمر فكلنا متابعون لنصوصك

  3. #3
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,946 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87271
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 34 دقيقة
    مقالات المدونة: 18
    عالقةً في افكاري لا أستطيع أدراك الوجود !
    ضائعةُ بين الذكريات أتخبطُ بين الماضي واوهام الحاضر

    يبدو ان حلم الامس قد احتوى على الكثير منها
    احييك على هذه التعابير المتقنة والتي تدل على انك متمكن من الكلمة عبر مواقف واحداث متباينة..
    مار ادريس
    تحية لك ولحرفك المبدع

  4. #4
    من أهل الدار
    اجبروا الخواطر
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 15,991 المواضيع: 2,267
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12942
    مقالات المدونة: 2
    كيف سمحتُ لنفسي أن أعتبركَ أبي ودنستُ صورة الأبوة النقية بوضعك ضمنها
    اسئلةُ كثيرة تشغلُني ! ولا اجدُ لها اجابة سوى انني كنتُ حمقاء
    أذ أنني حتى في لحظة حُزني على أبي أتذكرك ! كأنك أنت الحُزن ولا أستطيع المرور على آلآمي بدون أن ألتقي بِك !
    أريد أن اكرهك أن امحوّ كل ذكرياتي معك ... أن أرميَّ بِك في محطات التيه والألم وأراك تتعذب
    وتطلب الغفران مني وأنا أرفض وأقول لكَ
    بأنكَ لم تكن يوماً أهزوجة فرح .. لم تكن وجهةً ملائكياً كما ظننت .. خدعتني

    يا الله ... تفاصيل عميقة حزينة وممتعة بنفس الوقت تأخذك اليها وترجعك بعد حين
    ادريس الرائع وانا اغوص في التفاصيل اسال نفسي كيف تتمكن من نشر كل هذا الجمال بين ايدينا .. احيي الالهام الذي بداخلك .. وانتظر بشوق الباقي منها
    تحيتي دوما

  5. #5
    صديق فعال
    حمامة
    تاريخ التسجيل: January-2019
    الدولة: Iraq-baghdad
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 847 المواضيع: 16
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 882
    مزاجي: حسب
    المهنة: Planning Eng.
    أكلتي المفضلة: برياني
    موبايلي: Galaxy E7 , iphone s6 plus
    آخر نشاط: 27/May/2022
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدريس مشاهدة المشاركة
    حُلم الأمس الذي لم يحتوي على شيئٍ منك - مار ادريس

    ووضعها على صدره وقال لي
    أعلم بأنكِ تتسائلين عن سبب سعادتي ! أنهُ قلبي كُلما رأكِ يقفز من سكونه ويرقص جذلاً !
    لستِ شيئاً عادياً يمرُ أمام ناظري , لا أستطيع أن اراكِ مثل البقية وان اعاملكِ بشكل طبيعي
    أن الامر يفوق مستوى سيطرتي ..
    نظر للأمام من ثم هبط بناظرية للأسفل واضعاً يديه على وجهه لبرهة من الزمن
    أستدار بأتجاهي وهو يبتسم أبتسامة عريضة جعلت عيناه الكبيرتان تختفيان
    وقال : الحُب أظن بأنه هو من يُفقدني أتزاني ! لا أعلم كيف أحببتك لهذة الدرجة وأنتِ بالكاد تتكلمين أحياناً ..
    صمت قليلاً وأدمعت عيناه ثم أستمر بكلامه وقال : هل تعلمين ؟ أنا اعرفُكِ جيداً , أعرف أن هناك خيبة تُعرقل تقبُل وجودي في حياتك وأتفهم ذلك ..
    أذ أنهم عندما أخبروني بأنكِ متعلقة بوالدكِ كثيراً علمتُ بأنني سأواجه كل هذا
    أعتذر لأنني أمرُ على جراحك و أُذكرُكِ به الأن ! تأكدي أن مواجهة المنا احياناً هي الطريقة الأفضل للتخلص من تلك الغصة التي تُنغص علينا أيام حياتنا ..
    ما أن ذكر أبي ودموعي بدأت تنهمر بشكلٍ لا أرادي وبدأ صوته يتلاشى وكأنني أهوي الى العدم
    تذكرتُ كيف خطفهُ الموت في ذات الليلة التي أفترقتُ فيها عنكَ !
    لطالما كُنتَ تتخلى عني في أحلك ألظروف وأشد اوقات الحاجة
    لم تكن يوماً سنداً لي دوماً كُنتَ أنت من يوقعني ! لماذا اُحبك ؟
    كيف سمحتُ لنفسي أن أعتبركَ أبي ودنستُ صورة الأبوة النقية بوضعك ضمنها
    اسئلةُ كثيرة تشغلُني ! ولا اجدُ لها اجابة سوى انني كنتُ حمقاء
    أذ أنني حتى في لحظة حُزني على أبي أتذكرك ! كأنك أنت الحُزن ولا أستطيع المرور على آلآمي بدون أن ألتقي بِك !
    أريد أن اكرهك أن امحوّ كل ذكرياتي معك ... أن أرميَّ بِك في محطات التيه والألم وأراك تتعذب
    وتطلب الغفران مني وأنا أرفض وأقول لكَ
    بأنكَ لم تكن يوماً أهزوجة فرح .. لم تكن وجهةً ملائكياً كما ظننت .. خدعتني
    كأنك لعنة نسيان أصابتني لتجعلني أنسى من هم عائلتي .. من هي انا !
    ما هو الكبرياء وما هي كينونة أنثى تربت على عدم الأنصياع لأفكار رجُلٍ شرقي أناني
    لذا تستحقُ أن تُحرق على تلك التعويذة التي ألقيتها على قلبي المسكين لتتحول حياتي وحياة كل من حولي الى حياة مأساوية .. أنظر الى عيني كيف أختفى بريقُ الحياة فيها
    كيف أن الموت يتمثلُ بأبهى صورة في تفاصيلها !
    كم أنكَ كُنت مُبدعاً في تمثيل ذلك الدور البطولي على مسرح قلبي ! ليُصدقك .
    .
    .
    حبيبتي ... حبيبتي !
    كنت أسمع ذلك الصوت ينادي لكن لا أستطيع أن اعثر على صاحبه !
    عالقةً في افكاري لا أستطيع أدراك الوجود !
    ضائعةُ بين الذكريات أتخبطُ بين الماضي واوهام الحاضر !
    وبعد محاولاتٍ يائسة للخروج من دوامة الأفكار
    خرجتُ بعقلي أخيراً الى الوعي مجدداً ورأيت ذلك الرجل يحاول أن يفهم ما يجري داخلي !
    كان قد أنزلني من الأرجوحه وجلسنا على العشب وهو يمسكُ وجهي ويقول هل انتِ بخير ؟
    ويكرر ذات السؤال .. هل أنتِ بخير ؟؟
    .. لوهلة كأنني عدتُ صغيرة ! وأرى أبي أمامي يغمُرني بعناقِ يقيني من مخاوفي
    بكيت بدموع وأحتياج طفلة و أجبتهُ : كلا , لستُ كذلك أحتاجٌ موتً ينتشلني من أوجاع الحياة .. لستُ بخير أريد أبي ! وأبي غير موجود .
    قام بضمي الى صدرة كأنهُ يريد تخبئتي من الحياة .. من الموت ! من كل شيء
    أشعر بنبضات قلبه وهي تخفقُ بسرعة كأن حدثاً عظيماً يحصُل داخله
    أنفاسهُ تزداد أضطراباً .. وكأنهُ خائف !
    قال : ليتكِ تدخُلين بين جنبات صدري .. ليتكِ تتخذين من حنايا ضلوعي ملجئاً يقيكِ من عواصف الدُنيا ولا تقولين تلك الجمل مجدداً !
    هدئتُ قليلاً وبقيتُ ساكنةً في مكاني
    محاولةُ عدم قول أو فعل شيء يجرحُه مجدداً ..
    مرت اللحظات .. وبدأ قلبهُ يستكين في عُمق الهدوء
    أبتعدتُ بحذر وأخبرتهُ أن نخرج للتنزُه
    وما أن قُلت لهُ ذلك كأن الحياة دبت في جسدة من جديد
    وعادت تلك الضحكة وزينت ملامحه !
    أستعددتُ للخروج ووقفتُ أنتظرُه
    يقفُ أمام المرآة ويقوم بتمشيط لحيته
    يمُر على تفاصيلها ببطئ وأبتسامته لا تفارق مَحياه
    ، بدأ يغني بصوته الجميل ( ها الأسمر اللون ها الأسمراني تعبان يا قلب خيو هواك رماني )
    صمت قليلاً ثم قال : أستغفر الله
    قام بغسل اطرافة ووجهه من جديد وشتت الشعر الذي كان يَهُم بترتيبه
    فهمت حينها أنه يتوضأ
    جلبت لهُ منشفة
    من ثم مَر من جانبي ودخل غرفة الضيوف !
    يتبع

    حرف : مار إدريس مُخلص
    مگدرت اقتبس منهة شي واترك شي
    انت كارثة
    ابدعت فاجدت عاشت ايدك
    واسال الله يباركلك بفكرك المتفتح
    بالكتابة او بحياتك


  6. #6
    من المشرفين القدامى
    DNA
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,979 المواضيع: 141
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 14657
    مزاجي: هادي
    المهنة: "Electrical Engineering"
    أكلتي المفضلة: Fish
    موبايلي: iphone 6
    آخر نشاط: منذ 4 أسابيع
    عاشت الايادي ادريس العاشق

    مررت من هنا سنكَل (حديقة) .. سأعيد النظر في ذلك

  7. #7
    طفلة بعقل إمرأة⁦❤️⁩✨
    أُمنيات طفله
    تاريخ التسجيل: October-2018
    الدولة: بغداد_العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,641 المواضيع: 42
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 2122
    مزاجي: مو على بعضه⁦^_^⁩
    المهنة: طالبة خامس علمي
    موبايلي: IphoneX plus
    مقالات المدونة: 9
    سلمت اناملك ادريس
    نص رائع لدرجه تُذهل القارئ
    منتظره الجزء الثالث بشووووق

  8. #8
    احساس شاعر
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: بغداد الحبيبة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 61,710 المواضيع: 17,442
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 88556
    مزاجي: متقلب جدا
    المهنة: كرايب الريس
    أكلتي المفضلة: الباجه
    موبايلي: نوت ٢٠
    آخر نشاط: منذ 9 ساعات
    الاتصال: إرسال رسالة عبر ICQ إلى فقار الكرخي
    مقالات المدونة: 17
    سرد لا يليق الا بالكبار
    هذا السرد العميق
    يدل على النضوج الفكري المتكامل
    كتبت فأذهلت

  9. #9
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,548 المواضيع: 2,125
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16236
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: لا يوجد
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    مقالات المدونة: 24
    نص رائع...تحية لك ولحرفك المبدع

  10. #10
    إنتماءٌ ( أنتِ ماءْ )
    Warm haven
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: تائه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,620 المواضيع: 75
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12401
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    مقالات المدونة: 9
    كأنك تمسح على رؤوس قراءك ..
    إهابة سردية ادريس الجميل

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال