قال الامام الحسين(عليه السلام)
((ان كان دين محمد ٍلم يستقم الا بقتلي فيا سيوف خذيني))
قال الامام الحسين(عليه السلام)
((ان كان دين محمد ٍلم يستقم الا بقتلي فيا سيوف خذيني))
قال الامام الحسين(عليه السلام)
((اني زاحف بهذه الاسرة على قلة العدد وخذلان الناصر))
شكرا لك اخي الملكي وجعلها الله في ميزان حسناتك
فلئن أخرتني الدهور ، وعاقني عن نصرك المقدور ، ولم أكن لمن حاربك محاربا ، ولمن نصب لك العداوة مناصبا ، فلأندبنك صباحا ومساءا ، ولأبكين لك بدل الدموع دما ، حسرة عليك ، وتأسفا على ما دهاك ، وتلهفا حتى أموت بلوعة المصاب ، وغصة الاكتئاب ..
لبيك يا حسين ~
قال المستشرق الإنجليزي السير برسي سايكوس
((حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئة القليلة، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إرادياً. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد )).
http://www.dorar-aliraq.net/threads/...D9%86-(%D8%B9)
احضر مجلسك يحسين خليني
وخله تجيبني الحسرة وتوديني
كلمااااات تعتز بها
شهر به فجع النبي المصطفى
شهر به فجع الوصي المرتضى
شهر به ثكلت فاطمة الزهراء
شهر به فجع الحسن المجتبى
شهر به قتل الحسين بكربلاء
السلام عليك يا أبا عبدالله الحسين
ما انتظار الدمع أن لا يستهلا أوما تنظر عاشوراء هلا
هل عاشوراء فقم جدد به مأتم الحزن ودع شربا و أكلا
كيف لا تلبس ثوب الحزن في مأتم أحزن أملاكا ورسلا
كيف لا تحزن في شهر به أصبحت فاطمة الزهراء ثكلا
كيف لا تحزن في شهر به أصبحت آل رسول الله قتلا
كيف لا تحزن في شهر به ألبس الاسلام ذلا ليس يبلا
كيف لا تحزن في شهر به رأس بن رسول الله على رمح معلى
الا من ناصرٍ ينصرنا الا من مغيث يغيثنا
عظم الله اجوركم
قال الامام الحسين عليه السلام
((ان كان دين محمد لا يستقيم الا بقتلي فيا سيوف خذيني))
قال الرضا(ع): إن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال, فاستحلت فيه دماؤنا, وهتكت فيه حرمتنا, وسبي فيه ذرارينا ونساؤنا, وأضرمت النيران في مضاربنا , وانتهب ما فيها من ثقلنا, ولم ترع لرسول الله (ص) حرمة في أمرنا, إن يوم الحسين أقرح جفوننا, وأسبل دموعنا, وأذل عزيزنا, بأرض كرب وبلاء, أورثتنا الكرب والبلاء, إلى يوم الانقضاء, فعلى مثل الحسين فليبك الباكون, فإن البكاء يحط الذنوب العظام, ثم قال (ع): كان أبي صلوات الله عليه إذا دخل شهر المحرم لا يرى ضاحكاً, وكانت الكآبة تغلب عليه حتى يمضي منه عشرة أيام, فإذا كان يوم العاشر كان ذلك اليوم يوم مصيبته وحزنه وبكائه, ويقول: هو اليوم الذي قتل فيه الحسين صلوات الله عليه.
Imam Al-Rida (PBUH) said:" On the month of Moharram, the Jahilya Nation used to forbid fighting, yet, on this month, our blood was desecrated, our sanctity was violated, our descendants and women were taken captives, our great tents were burned with fire, and all our belongings within it were stolen. The sanctity of the Messenger of Allah (PBUHP) wasn't reverenced through our matter. The day of Al-Hussein has blistered our eyelids, shed our tears, disgraced our proud ones in the land of adversity and affliction (Karbalaa), and made us inherit adversity and affliction until the Day of the End. For someone like Al-Hussein, indeed let the weepers weep, for this weeping eradicates great sins," and then He (PBUH) said:" My father (PBUH) was never seen laughing when the month of Moharram used to arrive and depression used to overwhelm him until the first ten days pass and when the tenth day comes, this day used to be the day of his calamity, grief and weeping, and he used to say:" This is the day when Al-Hussein (PBUH) was killed."""
رد مع اقتباس