ﺍﻟﻠﻪ ﺁﻱ ﺩﻡ ﻓﻲ ﻛﺮﺑﻼ ﺳﻔﻜﺎ ﻟﻢ ﻳﺠﺮ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺣﺘﻰ ﺃﻭﻗﻒ ﺍﻟﻔﻠﻜﺎ
ﻭﺃﻱ ﺧﻴﻞ ﻇﻼﻝ ﺑﺎﻟﻄﻔﻮﻑ ﻋﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﻧﺴـــــــــــﺎﺀ ﺭﺳﻮﻝﺍﻟﻠﻪ ﻓﺎﻧﺘﻬﻜﺎ
ﻳﻮﻡ ﺑﺤﺎﻣﻴﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻗﺪ ﻧﻬﻀﺖ ﺣﻤﻴﺔ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﺫ ﺗﺮﻛــــــــــــــــــــ ــﺎ
ﻭﻗﺪ ﺗﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻃﺎﻏﻴﺔ ﻳﻤﺴﻲ ﻭﻳﺼﺒﺢ ﺑﺎﻟﻔﺤﺸﺎﺀ ﻣﻨﻬﻤـــﺎ
ﺍﻟﻌﺎﺻﺮ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﻣﻦ ﻟﺆﻡ ﺑﻌﻨﺼــﺮﻩ ﻭﻣﻦ ﺧﺴﺎﺳﺔ ﻃﺒﻊ ﻳﻌﺼﺮ ﺍﻟﻮﺩﻛــــﺎ
ﻟﺌﻦ ﺟﺮﺕ ﻟﻔﻈﺔ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻓﺴﻴﻔﻪ ﺑﺴﻮﻯ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻣﺎ ﻓﺘﻜــــــﺎ
ﻓﺄﺻﺒﺢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻣﻨﻪ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﺳﻘﻤﺎ ﻭﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦﺷﻜـــــﺎ
ﻓﻤﺎ ﺭﺃﻯ ﺍﻟﺴﺒﻂ ﻟﻠﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ ﺷﻔﺎ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﺩﻣﻪ ﻓﻲ ﻛﺮﺑﻼ ﺳﻔﻜــــــــــــــﺎ
ﻓﻜﺎﻥ ﻣﺎ ﻃﺒﻖ ﺍﻷﻟﺒﺎﺏ ﺣﺎﺋﺮﺓ ﻣﻦ ﻳﻮﻣﻪ ﻟﻠﺘﻼﻗﻲ ﻣﺄﺗﻤﺎ ﻭﺑﻜـــــــﺎ