من أهل الدار
Ekleel Alward
تاريخ التسجيل: August-2012
الدولة: بغداد
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,354 المواضيع: 67
صوتيات:
0
سوالف عراقية:
1
مزاجي: Lasting happiness
المهنة: فيترجيه
أكلتي المفضلة: كلشي عدا الباجة
موبايلي: N8
آخر نشاط: 15/February/2019
باركك الله اخي الملكي
-" على الإسلام السلام ، إذ بُليت الأمة براع مثل يزيد " (موسوعة كلمات الإمام الحسين:284). قال هذا الإمام الحسين عليه السلام ردا على طلب مروان في المدينة عندما أراد منه مبايعة يزيد.
2-" والله لو لم يكن ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية " (بحار الأنوار329:44،أعيان الشيعة 588:1).
جاء هذه في رده على أخيه محمد بن الحنفية.
3-" إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما " (بحار الأنوار381:44) .
قال هذا مخاطبا أنصاره في كربلاء.
4-" الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معايشهم فإذا مُحّصوا بالبلاء قل الديانون "(تحف العقول:245، بحار الأنوار117:75). قال هذا في منزل ذي حسم أثناء مسيره الى كربلاء.
5-" ألا ترون إلى الحق لا يعمل به وإلى الباطل لا يتناهى عنه؟ فليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا "(المناقب لابن شهراشوب 68:4). قاله في كربلاء مخاطبا أصحابه.
6-" خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة "(اللهوف:53، بحار الأنوار 366:44).
قالها في مكة قبل الخروج الى الكوفة أمام جمع من أنصاره وأهل بيته.
7-" من رأى سلطانا جائرا مستحلا لحرام الله، ناكثا عهده مخالفا لسنة رسول الله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يُغيّر عليه بفعل ولا قول كان حقا على الله أن يدخله مدخله "(وقعة الطف:172، موسوعة كلمات الإمام الحسين:361).
قاله مخاطبا جيش الحرّ في منزل البيضة على طريق الكوفة.
8-" ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والآخذ بالقسط والدائن بالحق والحابس نفسه على ذات الله "(بحار الأنوار 334:44).
سطّر الحسين هذه الصفات الحقّة للإمام في الكتاب الذي بعثه مع مسلم بن عقيل إلى أهل الكوفة.
9-" سأمضي وما بالموت عار على الفتى * إذا ما نـوى حـقا وجـاهـد مسـلم ا" (بحار الأنوار 334:44). هذا الشعر لشخص آخر تمثّل به الحسين ردا على تهديدات الحرّ على طريق الكوفة. 10- " رضا الله رضانا أهل البيت ، نصبر على بلائه ويوفّينا أجر الصابرين "(بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1). قاله في خطاب لأصحابه عند خروجه من مكة. 11-" من كان باذلاً فينا مهجته، وموطّناً على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا " (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1) . قاله عندما عزم على الخروج من مكة الى الكوفة، مبيّنا طريق الشهادة الدامي الذي سيسلكه. 12-" إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي "(مناقب ابن شهراشوب 89:4). مقتطف من الوصية التي كتبها سيد الشهداء لأخيه محمد بن الحنفية قبل خروجه من المدينة. 13-" لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد [لا أفرّ فرار العبيد]"(مقتل الحسين للمقرم :280). ورد هذا القول في كلامه صبيحة يوم عاشوراء مخاطبا جيش الكوفة الذي أراد منه الاستسلام.
14-" هيهات منا الذلّة يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون …"(نفس المهموم :131، المقتل للخوارزمي 7:2). قال هذا الكلام مخاطبا جيش الكوفة حين وجد نفسه مخيّرا بين طريقي الذلة والشهادة. 15-" فهل إلاّ الموت ؟ فمرحباً به " (موسوعة كلمات الإمام الحسين :382) . جاء هذا في رده على كتاب عمر بن سعد الذي طلب فيه من الإمام أن يستسلم . 16-" صبرا بني الكرام ، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضراء الى الجنان الواسعة والنعيم الدائم " (نفس المهموم:135، معاني الأخبار:288). خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم. 17- الموت أولى من ركوب العار * والعار أولى من دخول النـار (مناقب ابن شهراشوب68:1). كان الحسين يرتجز بهذا الشعر يوم عاشوراء عند منازلة الأعداء، ويعلن فيها استعداده للشهادة وعدم تحمل عار الخنوع. 18-" موت في عز خير من حياة في ذل " (بحار الأنوار 192:44). 19-" إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم "(بحار الأنوار51:45). خاطب أتباع آل أبي سفيان بهذا الخطاب قبل استشهاده بلحظات حين تناهى إلى سمعه أنهم عازمون على الإغارة على خيم حريمه وعياله. 20-" هل من ناصر ينصر ينصرني ؟ " (ذريعة النجاة :129) ، " هل من ذابّ يذبُّ عن حرَمِ رسول الله " (بحار الأنوار 46:45). استغاث الحسين بهذا النداء بعد استشهاد جميع أنصاره وأهل بيته.