صفحة 2 من 49 الأولىالأولى 1 23412 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 490
الموضوع:

شذرات عن عاشوراء الحسين ع ... حكم واقوال ومآثر وعبارات واشعار.. - الصفحة 2

الزوار من محركات البحث: 77264 المشاهدات : 208689 الردود: 489
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #11
    من أهل الدار
    الموسوي
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,180 المواضيع: 318
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 795
    آخر نشاط: 1/December/2012
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريج الولاية مشاهدة المشاركة
    لقد أعلن الزمن الحداد , وأعلنت الدنيا إستعدادها للحزن والمصاب ولبس الكون السواد وتبدلّت زرقة السماء
    إلى السواد لقرب دخول شهر المصائب شهر الحسين عليه السلام .

    لقد قلت للنفس هذا طريقك
    لاقي به الموت كي تسلمي
    فمسك الموت من دون قصد فمات
    وأبقاك نجما من الأنجم

    ___________
    بارك الله بك اخي الكريم للموضوع الاكثر من رائع
    جزاك الله خيرا
    تقديري لك

    جَانْ يُومِيَة ألصَحنْ يُزهِيْ وَ يُنُور
    أتُقبِلْ أعتَابِه وَ تِجِيْ أطِوفَه ألحِظُور
    أوحيِده زيِنَبْ هِسَه بِالمَرقَد تِدور
    تِكَولْ شُو مَحِد أجِه يِمْيْ يـِزور

    آآآآآآآآآآه لِغُربتِكِ يَا زيَنَب

    مشكووورة يا اريج الولاية وعظم الله لنا ولكم الاجر واحتسبنا الله من خدام الحسين ع
    ننتظر ردكم بعبارة اخرى





  2. #12
    من أهل الدار
    Ekleel Alward
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,354 المواضيع: 67
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 319
    مزاجي: Lasting happiness
    المهنة: فيترجيه
    أكلتي المفضلة: كلشي عدا الباجة
    موبايلي: N8
    آخر نشاط: 15/February/2019
    مقالات المدونة: 1
    باركك الله اخي الملكي





    -" على الإسلام السلام ، إذ بُليت الأمة براع مثل يزيد "
    (موسوعة كلمات الإمام الحسين:284). قال هذا الإمام الحسين عليه السلام ردا على طلب مروان في المدينة عندما أراد منه مبايعة يزيد.

    2-" والله لو لم يكن ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية " (بحار الأنوار329:44،أعيان الشيعة 588:1).
    جاء هذه في رده على أخيه محمد بن الحنفية.

    3-" إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما " (بحار الأنوار381:44) .
    قال هذا مخاطبا أنصاره في كربلاء.

    4-" الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معايشهم فإذا مُحّصوا بالبلاء قل الديانون "(تحف العقول:245، بحار الأنوار117:75). قال هذا في منزل ذي حسم أثناء مسيره الى كربلاء.

    5-" ألا ترون إلى الحق لا يعمل به وإلى الباطل لا يتناهى عنه؟ فليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا "(المناقب لابن شهراشوب 68:4). قاله في كربلاء مخاطبا أصحابه.

    6-" خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة "(اللهوف:53، بحار الأنوار 366:44).
    قالها في مكة قبل الخروج الى الكوفة أمام جمع من أنصاره وأهل بيته.

    7-" من رأى سلطانا جائرا مستحلا لحرام الله، ناكثا عهده مخالفا لسنة رسول الله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يُغيّر عليه بفعل ولا قول كان حقا على الله أن يدخله مدخله "(وقعة الطف:172، موسوعة كلمات الإمام الحسين:361).
    قاله مخاطبا جيش الحرّ في منزل البيضة على طريق الكوفة.

    8-" ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والآخذ بالقسط والدائن بالحق والحابس نفسه على ذات الله "(بحار الأنوار 334:44).
    سطّر الحسين هذه الصفات الحقّة للإمام في الكتاب الذي بعثه مع مسلم بن عقيل إلى أهل الكوفة.

    9-" سأمضي وما بالموت عار على الفتى * إذا ما نـوى حـقا وجـاهـد مسـلم ا" (بحار الأنوار 334:44). هذا الشعر لشخص آخر تمثّل به الحسين ردا على تهديدات الحرّ على طريق الكوفة. 10- " رضا الله رضانا أهل البيت ، نصبر على بلائه ويوفّينا أجر الصابرين "(بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1). قاله في خطاب لأصحابه عند خروجه من مكة. 11-" من كان باذلاً فينا مهجته، وموطّناً على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا " (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1) . قاله عندما عزم على الخروج من مكة الى الكوفة، مبيّنا طريق الشهادة الدامي الذي سيسلكه. 12-" إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي "(مناقب ابن شهراشوب 89:4). مقتطف من الوصية التي كتبها سيد الشهداء لأخيه محمد بن الحنفية قبل خروجه من المدينة. 13-" لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد [لا أفرّ فرار العبيد]"(مقتل الحسين للمقرم :280). ورد هذا القول في كلامه صبيحة يوم عاشوراء مخاطبا جيش الكوفة الذي أراد منه الاستسلام.
    14-" هيهات منا الذلّة يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون "(نفس المهموم :131، المقتل للخوارزمي 7:2). قال هذا الكلام مخاطبا جيش الكوفة حين وجد نفسه مخيّرا بين طريقي الذلة والشهادة. 15-" فهل إلاّ الموت ؟ فمرحباً به " (موسوعة كلمات الإمام الحسين :382) . جاء هذا في رده على كتاب عمر بن سعد الذي طلب فيه من الإمام أن يستسلم . 16-" صبرا بني الكرام ، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضراء الى الجنان الواسعة والنعيم الدائم " (نفس المهموم:135، معاني الأخبار:288). خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم. 17- الموت أولى من ركوب العار * والعار أولى من دخول النـار (مناقب ابن شهراشوب68:1). كان الحسين يرتجز بهذا الشعر يوم عاشوراء عند منازلة الأعداء، ويعلن فيها استعداده للشهادة وعدم تحمل عار الخنوع. 18-" موت في عز خير من حياة في ذل " (بحار الأنوار 192:44). 19-" إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم "(بحار الأنوار51:45). خاطب أتباع آل أبي سفيان بهذا الخطاب قبل استشهاده بلحظات حين تناهى إلى سمعه أنهم عازمون على الإغارة على خيم حريمه وعياله. 20-" هل من ناصر ينصر ينصرني ؟ " (ذريعة النجاة :129) ، " هل من ذابّ يذبُّ عن حرَمِ رسول الله " (بحار الأنوار 46:45). استغاث الحسين بهذا النداء بعد استشهاد جميع أنصاره وأهل بيته.

  3. #13
    من أهل الدار
    ابوبشير
    تاريخ التسجيل: January-2012
    الدولة: كربلاء المقدسة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,273 المواضيع: 1,011
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 2101
    مزاجي: بين بين
    أكلتي المفضلة: بيري بيري +بيتزا
    موبايلي: iphone
    آخر نشاط: 7/December/2012
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى نسيم العراق
    مقالات المدونة: 2



  4. #14
    من أهل الدار
    الموسوي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابويقين مشاهدة المشاركة
    كلِماتٌ قالها الحسين عليه السلام
    في القرآن والتفسير:
    ـ « كتاب الله ...عزّوجلّ على أربعة أشياء: على العبارة، والإشارة، واللطائف، والحقائق. فالعبارةُ للعَوامّ، والإشارة للخَواصّ، واللطائف للأولياء، والحقائق للأنبياء ».
    وقال عليه السلام: « القرآن، ظاهرُه أنيق، وباطنُه عميق » مَن قرأ آيةً مِن كتاب الله عزّوجلّ في صلاته قائماً يُكتَب له بكلِّ حرفٍ مئةُ حسنة، فإذا قرأها في غير صلاةٍ كتب اللهُ له بكلِّ حرفٍ عشرَ حسنات، وإنِ استمع القرآن كتب اللهُ له بكلّ حرفٍ حسنة
    « إنّ القرابة التي أمَرَ اللهُ بِصِلتِها، وعَظَّم حقَّها، وجعَلَ الخيرَ فيها، قرابتُنا أهلَ البيت الذين أوجَبَ حقَّنا على كلِّ مسلم
    وقال عليه السلام صاحبُ الحاجة لم يُكرم وجهَه عن سؤالك، فأكرِمْ وجهَك عن ردّه.وقوله عليه السلام
    كم بين الإيمان واليقين ؟ قالك أربع أصابع.
    كيف ؟ قال: الإيمان ما سَمِعناه، واليقين ما رأيناه، وبين السمع والبصر أربع أصابع.
    كم بين السماء والأرض ؟ قال: دعوةٌ مستجابة.
    كم بين المشرق والمغرب ؟ قال: مسيرةُ يومٍ للشمس.
    ما عِزُّ المرء ؟ قال: استغناؤُه عن الناس.
    ما أقبحُ شيء ؟ قال: الفِسقُ في الشيخ قبيح، والحِدّةُ في السلطان قبيحة، والكِذبُ في ذي الحَسَب قبيح، والبخلُ في ذي الغَناء، والحرصُ في العالِم.

    قد اكتفي بالرد عليك بكلمات بنصف ماكتبته انت ولكنها بالحقيقة ليست قطرة ولا اقل من قطرة في بحر مقابل ما سطرت من كلمات بحق الامام الحسين
    تقبل ردي وشكرا لمرورك الرائع ننتظرك بالمزيد اخي ابو يقين

  5. #15
    من أهل الدار
    الموسوي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم العراق مشاهدة المشاركة
    شكرا لك اخي الملكي وجعلها الله في ميزان حسناتك وإن شاء الله لنا عوده مرة ثانية.
    اشكر مرورك ياطيب
    وفقنا الله واياكم لوضع بصمه بين ثنايا حب الامام الحسين كي تكون شفيعة لنا يوم القيامه
    شكرا لك

  6. #16
    من أهل الدار
    الموسوي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روعة الماس مشاهدة المشاركة
    باركك الله اخي الملكي





    -" على الإسلام السلام ، إذ بُليت الأمة براع مثل يزيد "
    (موسوعة كلمات الإمام الحسين:284). قال هذا الإمام الحسين عليه السلام ردا على طلب مروان في المدينة عندما أراد منه مبايعة يزيد.

    2-" والله لو لم يكن ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية " (بحار الأنوار329:44،أعيان الشيعة 588:1).
    جاء هذه في رده على أخيه محمد بن الحنفية.

    3-" إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما " (بحار الأنوار381:44) .
    قال هذا مخاطبا أنصاره في كربلاء.

    4-" الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معايشهم فإذا مُحّصوا بالبلاء قل الديانون "(تحف العقول:245، بحار الأنوار117:75). قال هذا في منزل ذي حسم أثناء مسيره الى كربلاء.

    5-" ألا ترون إلى الحق لا يعمل به وإلى الباطل لا يتناهى عنه؟ فليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا "(المناقب لابن شهراشوب 68:4). قاله في كربلاء مخاطبا أصحابه.

    6-" خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة "(اللهوف:53، بحار الأنوار 366:44).
    قالها في مكة قبل الخروج الى الكوفة أمام جمع من أنصاره وأهل بيته.

    7-" من رأى سلطانا جائرا مستحلا لحرام الله، ناكثا عهده مخالفا لسنة رسول الله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يُغيّر عليه بفعل ولا قول كان حقا على الله أن يدخله مدخله "(وقعة الطف:172، موسوعة كلمات الإمام الحسين:361).
    قاله مخاطبا جيش الحرّ في منزل البيضة على طريق الكوفة.

    8-" ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والآخذ بالقسط والدائن بالحق والحابس نفسه على ذات الله "(بحار الأنوار 334:44).
    سطّر الحسين هذه الصفات الحقّة للإمام في الكتاب الذي بعثه مع مسلم بن عقيل إلى أهل الكوفة.

    9-" سأمضي وما بالموت عار على الفتى * إذا ما نـوى حـقا وجـاهـد مسـلم ا" (بحار الأنوار 334:44). هذا الشعر لشخص آخر تمثّل به الحسين ردا على تهديدات الحرّ على طريق الكوفة. 10- " رضا الله رضانا أهل البيت ، نصبر على بلائه ويوفّينا أجر الصابرين "(بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1). قاله في خطاب لأصحابه عند خروجه من مكة. 11-" من كان باذلاً فينا مهجته، وموطّناً على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا " (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1) . قاله عندما عزم على الخروج من مكة الى الكوفة، مبيّنا طريق الشهادة الدامي الذي سيسلكه. 12-" إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي "(مناقب ابن شهراشوب 89:4). مقتطف من الوصية التي كتبها سيد الشهداء لأخيه محمد بن الحنفية قبل خروجه من المدينة. 13-" لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد [لا أفرّ فرار العبيد]"(مقتل الحسين للمقرم :280). ورد هذا القول في كلامه صبيحة يوم عاشوراء مخاطبا جيش الكوفة الذي أراد منه الاستسلام.
    14-" هيهات منا الذلّة يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون "(نفس المهموم :131، المقتل للخوارزمي 7:2). قال هذا الكلام مخاطبا جيش الكوفة حين وجد نفسه مخيّرا بين طريقي الذلة والشهادة. 15-" فهل إلاّ الموت ؟ فمرحباً به " (موسوعة كلمات الإمام الحسين :382) . جاء هذا في رده على كتاب عمر بن سعد الذي طلب فيه من الإمام أن يستسلم . 16-" صبرا بني الكرام ، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضراء الى الجنان الواسعة والنعيم الدائم " (نفس المهموم:135، معاني الأخبار:288). خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم. 17- الموت أولى من ركوب العار * والعار أولى من دخول النـار (مناقب ابن شهراشوب68:1). كان الحسين يرتجز بهذا الشعر يوم عاشوراء عند منازلة الأعداء، ويعلن فيها استعداده للشهادة وعدم تحمل عار الخنوع. 18-" موت في عز خير من حياة في ذل " (بحار الأنوار 192:44). 19-" إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم "(بحار الأنوار51:45). خاطب أتباع آل أبي سفيان بهذا الخطاب قبل استشهاده بلحظات حين تناهى إلى سمعه أنهم عازمون على الإغارة على خيم حريمه وعياله. 20-" هل من ناصر ينصر ينصرني ؟ " (ذريعة النجاة :129) ، " هل من ذابّ يذبُّ عن حرَمِ رسول الله " (بحار الأنوار 46:45). استغاث الحسين بهذا النداء بعد استشهاد جميع أنصاره وأهل بيته.
    " على الإسلام السلام ، إذ بُليت الأمة براع مثل يزيد "
    وهذا مايحصل الان
    ابتليت الامه برعاع همج لايعرفون الحق من الباطل وحتى لو عرفوه زوروه وازاغوه لرغباتهم
    شكرا لكم ولمروركم الطيب والرائع
    نتمنى عودتكم مرة اخرى
    تقبلوا تقييمي

  7. #17
    من أهل الدار
    الموسوي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم العراق مشاهدة المشاركة


    ياحبيبي ياحسين
    الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة
    احب الله من احب حسينا
    شكرا لك يانسيم العراق
    دمت بود وطبت وطابت انفاسك
    ننتظر عودتكم

  8. #18
    من أهل الدار
    Ekleel Alward





  9. #19
    من المشرفين القدامى
    ام غسان♡
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,211 المواضيع: 121
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 748
    مزاجي: سيء الى درجه التحطم
    المهنة: بكلوريوس أعلام
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: ايفون6
    آخر نشاط: 19/January/2024
    مقالات المدونة: 2







  10. #20
    من أهل الدار
    Ekleel Alward

    في كربلاء يقوم بعض الناس بضرب ظهورهم واللطم حزنا على مقتل الامام الحسين في عام 680 ميلادية.


    وفي كربلاء أيضا يقوم البعض الآخر بدهن وجهه وجسده بالوحل حزنا وحسرة على رحيل الحسين

    وتشترك بعض العائلات في هذا الطقس أيضا

    كما وتشمل احتفالات الشيعة باليوم العاشر من شهر محرم، أو ما يعرف بعاشوراء، بإعادة تمثيل ما حدث في معركة كربلاء.

    وفي يوم التاسع من محرم يتوافد المصلون على مسجد الامام الحسين في كربلاء لتأدية صلاة الجمعة.

    كما ويذهب المصلون الى مسجد الامام العباس في كربلاء

    وفي الأحياء الشيعية في بغداد يتم تكثيف الأمن


    أما في كربلاء فإن الشرطة العراقية تكثف من دورياتها لحماية مواكب المشيعين من هجوم الجماعات المسلحة.

    ومع تكثيف دوريات الأمن واللطم والوحل يبقى متسع للوقت من أجل توزيع اللحوم على الفقراء.

    ويبقى عاشوراء في كربلاء يوما للحزن العميق والحسرة على مقتل الامام الحسين قبل عشرات القرون.

صفحة 2 من 49 الأولىالأولى 1 23412 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال