سلامُ عَلَى آلَ يَسِ
السّلامُ عَلَيكِ يا دَاعِي اللهِ و رَبَّانِيَّ آياته
السَّلاَمَ عَلَيكِ يا بَابِ اللهِ و دَيَّانَ دِينِهِ
السّلامِ عَلَيكِ يا ' خَلِيفَةِ اللَّهِ ' و نَاصِرَ حُقهِ
السّلامِ عَلَيكِ يا ' حُجَّةِ اللَّهِ ' و دَليلَ إِ
رَادَتِهِ السّلامِ عَلَيكِ يا تَالِي ' كُتَّابِ اللهِ ' و تَرْجُمَانِهِ السَّلاَمَ عَلَيكِ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ و أَطْرَافَ نهارِكَ
السّلامِ عَلَيكِ يا بَقِّيَّةٍ اللهَ فِي أرْضِهِ
يَخآفون حِينمآ نَلبس السَواد ..
يَرتعبون حِينمآ نَلطمُ الصدور ..
يَحقدون حِينمآ نَذرف الدموع ..
يُفجرون حِينما نأتي زحفاً يا حُسين ..
وَ مَهما فَعلوآ سَنزيد وَ نزيد وَ نَلعن يَزيد ..
... وَ نَأتيكَ زحفاً يآ حَبيبي يآ حُسين . .
لبـــــــــــــيك يا حــــســـــين
لبـــــــــــــيك يا حــــســـــين
....
....
....
اللهم صل محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
نقل ابن الجوزي ، عن القاضي أبي يعلي بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل قال : قلت لأبي : أن قوماً ينسبونا إلى تولى يزيد فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ولم لا نلعن من لعنه الله في كتابه ، فقلت : وأين لعن الله يزيد في كتابه ، فقال : في قوله تعالى : فهل عسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل، وفي رواية : يا بني ما أقول في رجل لعنه الله في كتابه.
عندي عتاب ويه ارض الطفوف اليوم ارد اعاتب كربله
اعتب اعله الماي اني وعل الفرات واوصل لحد جرفه واسأله
كلي بيا ذنب عطشان الحسين؟ وهو الكوثر نبع من انمله
واعتب اعله الجيش ياجيش النفاق ارجس الكونين انتو وارذله
لجل حفنه دراهم حاربيتوا حسين تلاكون بيا وجه سيد الملا
وانتو بحقد اسود ناصريتو يزيد وحاربيتوا حسين ابن عقد الوله
واعتب عل سهم من صوب حسين سهم مسموم حيل وقاتله
تدري انته بصنيعك هدم الدين؟؟ وفلش الاسلام كله وزلزله
اني لومنك اكصد وابوس حسين وارجع بالعكس واذبح حرمله