أشعر بأني كالاشياء المفككة والصدئة ..الاشياء التي لا تصلح لشيء مرة أخرى !
"وينصِرُكَ أللّهُ نَصراً عَزيزا"
ما اروعك يا روح
أراقبهُ لأطمئن عليه ..فأعود مطمئن متألم .
تلك السرعة التي غادرتني فيها ..آلمتني كثيراً
لتمرّ على تقاسيم وجهك ..خلق الله يدي .
كنت ابحث عنك في الوقت الذي كنت تبحث فيه عن الباب لترحل .
فقط قُلْ ليّ ..
بماذا تَشعُر بعدما حاربت الدُنيا كلها من أجلك وأتخذتك سنداً لي "فخذلتني".
أحببتك جداً..ونسيت انني بلا حظ .