.
"ليست النهايات سبب أرقك ،بل المساحة التي كان يجب أن تحتلَّها تلك النهايات
،تلك التفاصيل التي تلاشت ببساطة دون وداعٍ ...
أخير كما كتاب مشوّه مُزّقت صفحاته،أن تنسى ما كنت على يقينٍ منه يومًا، أن تبقى ذاهلًا مثل سؤالٍ دون إجابات، كما أغنية توقّفت في المنتصف...حتى عندما يحاول عقلك تخزينها لا تتناسب هيئتها الفوضوية معه لكنها تبقى قابعة في وعيك الى الأبد".
متابعه بشوق
أتراهُ يذكُرني ولو سَهواً ويبتسِمُ ..؟!
الغاثك غيري لچن ودي اعتذرلك . ولو عگدة حاجبك بلزعل حلوه ازعل شويه عَلينه موش كُلك
ديدي